المستحيلات أربعة ..!

المستحيلات أربعة وهي ..
.
الأول..
علماني يقول ..لن يؤتى الإسلام من قِبلِنا!
.
الثاني..
ليبرالي ..يُفسح الطريق لآراء الآخرين!
.
الثالث..
حداثي ..تلتقط من كلامه جملة مفيدة واحدة!
.
الرابع..
أن يعترف أحد المذكورين بما كُتب أعلاه!
.
.
وجهة نظر شخصية ..
ابن المدينة / يوسف الحربي ..

مرحبا بعودتك أيها الناثر بيننا

كنا قد ظننا أن المستحيل ثلاثة ، حتى أحالها ابن المدينة أربعة .

تحية متابعة لقلم جميل .

هذه فلسفة رجل عميق الفكر كبير الهمة.

رائع وأكثر.


تحيات حب واحترام

كلام واضح ومنطقي
وهو مستحيل فعلا إلا أن يهتدي هؤلاء

بارك الله فيكم

الأحبة ..حرة / سمير / أبو القاسم
لمروركم عبق يملأ دواخلي رضا وغبطة
أدامكم الله ..

قائمة المستحيلات طويلة جدا،وهي آخذة بالإمتداد والإسترسال مع أتساع دائرة الأحباط المتنامية جراء الظروف التي نعيشها .
وبقدر ما يستحيل فعلاً تحقق عناصر هذه القائمة على أرض الواقع بقدر ماتبدو ظاهرياً شديدة الشبة بالحقائق ومن هنا تلتبس علينا الأمور حين نجنح للأخذ بظواهر الأشياء دون النظر المتأني في خلفيات ودوافع نشوئها.فكرة المشاركة جميلة بما تحمله من طابع ساخر ،لكن على أية حال يبقى هذا رأي شخصياً خاصاً بصاحبه جدير بالأحترام ..تحية شكروتقدير

قائمة المستحيلات طويلة جدا،وهي آخذة بالإمتداد والإسترسال مع أتساع دائرة الأحباط المتنامية جراء الظروف التي نعيشها .
وبقدر ما يستحيل فعلاً تحقق عناصر هذه القائمة على أرض الواقع بقدر ماتبدو ظاهرياً شديدة الشبة بالحقائق ومن هنا تلتبس علينا الأمور حين نجنح للأخذ بظواهر الأشياء دون النظر المتأني في خلفيات ودوافع نشوئها.فكرة المشاركة جميلة بما تحمله من طابع ساخر ،لكن على أية حال يبقى هذا رأي شخصياً خاصاً بصاحبه جدير بالأحترام ..تحية شكروتقدير

وهو رأي جدير بالاحترام والاهتمام ..رأي ينم عن فكر وعمق فيما يحوطنا من غرائب ..
كل التقدير ليال

الأخ الحبيب ابن المدينة
بالمدهش تفاجئنا و بالمبدع تأتينا فلا تبخل علينا و قد عشقنا حرفك النابض صدقا و إبداعا .
دمت في خير و عطاء

حداثي ..تلتقط من كلامه جملة مفيدة واحدة!
.

وباقي الجمل ..........................فراغ طبعا.......شكرا لك ودام عطاءك

الأخ الحبيب ابن المدينة
بالمدهش تفاجئنا و بالمبدع تأتينا فلا تبخل علينا و قد عشقنا حرفك النابض صدقا و إبداعا .
دمت في خير و عطاء

أستاذ يربت على كتف أحرف تلميذه ...ما أسعد هذا التلميذ