هذه مُجَوَّدَةٌ،
بَزَّتْ أَخَواتِها!!
أنَّى لك هذهِ الفظاعَةُ، يا رَفيقي الجَمِيل،
للهِ أنْتَ!
مودَّتِي،
وغَدًا سأكونُ في مَخْبإِ الشِّعْر، فلا تَغِب.
إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
هذه مُجَوَّدَةٌ،
بَزَّتْ أَخَواتِها!!
أنَّى لك هذهِ الفظاعَةُ، يا رَفيقي الجَمِيل،
للهِ أنْتَ!
مودَّتِي،
وغَدًا سأكونُ في مَخْبإِ الشِّعْر، فلا تَغِب.
تسائلني.. من انت؟ قلت الذي قضى = سحيق سنين العمر أشكو التجافيا
يعربد سيف الحزن بين جوانحي = فأنزف من جرحي العميق قوافيا
صدقت والله بدليل هذه القصيدة الرائعة أنك تنزف شعرًا جميلا
أخي الشاعر المتألق مصطفى الحمزي.
كل عام وأنت بخير ودمت مبدعا.
محبتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
استمعت بالمورر على النص الجميل
شكرا لك سيدي
كتابةُ الشعر مضيعةٌ للوقتِ
المرسى http://poetofoea.blogspot.com/
أخي الشاعر ــ مصطفى
أنت شاعر تحسن الدخول ، ولا تحتاج إلى التفكير في كيفية الخروج ،
أنا معجب ببراعة استهلالك ، وبخاتمتك البديعة الرائعة المتميزة .
لم أقرأ لك كثيرًا ، كذلك لم أقرأ للشاعر حسين العقدي كثيرًا ، ولكني لا أستطيع
أن أفرق بين شعرك وشعره أحيانًا ، هكذا أحسست وأنا أقرأ لك هنا ، وكأن مشكاتكما واحدة ،
أنا بحاجة الآن لأن أستحضر له نصُا وأقوم بالمقارنة .. ههههههههه
عمومُا .. لشعركما نكهة الفراولة ، وعبير الياسمين .
شكرًا لروعتك أخي الحبيب .
هههههههه حقاً ؟
أتعلم ؟
عندما كنت في عمر الخامسة أو أقل كنت أرى الكبار دائماً يتشابهون ..
ذلك لقصر قامتي حينها لا أبصر منهم إلا سيقانهم تمشي من حولي .
و الكثيرون مروا بهذه الحالة . ههههه لا عليك يا زميلي العزيز
أما العقدي فهو شاعر كبير جدا أتشرف بالسير على نهجه
و العامل المشترك بيننا أننا طالِبَيْنِ نجيبين للدكتور أحمد رامي و مدرسته العظيمة ربما كنا الأكثر فهما لما كان يصبو إليه
دمت بود يا أخي .. و لا تحرمنا مرورك اللطيف
الأخ الشاعر مصطفى الحمزي حياك الله ولا فض فوك ،
حقا إن من البيان لسحرا ،
هذه قصيدة رائعة بل أكثر من رائعة من شاعر رائع
استمتعت خلال خمائلها وراعني وأبهجني وأسعدني ما حوت من نبيل المعاني وجميل المباني
فقط وددت لو كنت أنت المطارَد من قبل الشك في هذا البيت :
أُطارد شكَّي هاربـاًمِـن يقينِهـا // ومَنْ خَافَ في الأوطان يهوى المَنَافيا
هكذا مثلا :
يُطاردني شكّي، ألوذ بخلوتي // و مَنْ خَافَ في الأوطان يهوى المَنَافيا
وقولك " خلال الباب " لا يستقيم معنى ، في قولك :
وقفت خلال الباب أرنو لوجهها = و أوشك دمعي أن يَخُطَّ اعترافيا
تقديري
حزين وحادي الأمة اليوم فرقة
وجهل ٌوخِــــــذلانٌ وحبُّ قِيانِ