ومضة

إن مــــا أردى فــــؤادي
ظـُـلمُ مَنْ أضحى خيالـــي

يَدَّعــي وَصْـــلي زمـانـــا
لايُرَاعِــــي ، لا يُبـالــــي

يزعُــمُ الــــودَّ افتِـــــراءً
وهْو من أعدى الخصـام

إنما الخـــذلانُ طـــبْـــــعٌ
واعْــتياد فــي اللئــــــام

فاحْــــذري يا نفسُ ممّن
صار للمْــــكر خليـــــــلا

واحْـــذري يانفسُ ممّـنْ
زَخـْرَفَ القـوْلَ الجميـلا

تعود إلى سنة 1994 مع بعض تعديل

أوجزت و أنجزت

حكمة بهية في حلة سندسية

جعلك الله ممن ينظرون بنوره



محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

رغم أنها ليست موشّحا ولكن تشم فيها رائحة الأندلسيين فعلا ربما جمال البحر وانسيابيته هذا الرمل الجميل

حكمٌ موجزة حملت معان جميلة بقالب موسيقيّ رمليّ هادئ



من القلب تحية

بوركت وبورك النتسج في هذه الثنائيات التي
حملات عبق الحكمكة وترويض النفي على
الخير والجمال
مودتي

معانٍ من الحكمة ، عذبة متنقلة بين القوافي..
دمتَ شاعرنا الحبيب.

أوجزت و أنجزت

حكمة بهية في حلة سندسية

جعلك الله ممن ينظرون بنوره



محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

مرور عاطر ونبل منك آسر أيها الحبيب ،
سعدت بهطلك الصيب ونبلك الطيب
وإني لأؤمن على دعائك فآمين آمين آمين
مودتي وتقديري وامتناني

شاعرنا المبدع لحسن عسيلة

ثنائيات جميلة تترجم تجربة وجدانية وتخلص إلى الحكمة .

بوركت من شاعر

تحيتي

رغم أنها ليست موشّحا ولكن تشم فيها رائحة الأندلسيين فعلا ربما جمال البحر وانسيابيته هذا الرمل الجميل

شكرا لمرورك الجميل أبا الحسين ، سعدت بحرفك ،
تحية لك

إن مــــا أردى فــــؤادي
ظـُـلمُ مَنْ أضحى خيالـــي

يَدَّعــي وَصْـــلي زمـانـــا
لايُرَاعِــــي ، لا يُبـالــــي

يزعُــمُ الــــودَّ افتِـــــراءً
وهْو من أعدى الخصـام

إنما الخـــذلانُ طـــبْـــــعٌ
واعْــتياد فــي اللئــــــام

فاحْــــذري يا نفسُ ممّن
صار للمْــــكر خليـــــــلا

واحْـــذري يانفسُ ممّـنْ
زَخـْرَفَ القـوْلَ الجميـلا

تعود إلى سنة 1994 مع بعض تعديل

لقد كان النضج الشعري و الفكري مبكرا عند أخي الحبيب و شاعرنا الأصيل لحسن عسيلة و لعلّ هذا يفسّر طول الباع الذي يميّز شاعرنا و ناقدنا الكبير في هذا الباب.

أحسنتَ أيّها الكريم و دمتَ مبدعا محلقا في سماء هذه الواحة المباركة و دام لنا ودّك و صحبتك.

تحاياي و تقديري