يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
قصتك طريفة وأسلوبك استقطابي
لكني لم أجد ضرورة للاسترسال في تعداد المشاكل الجنسية التي يعرض هذا البائع علاجا لها سواء من قبيل التزام ما يحقق الإضافة أو من قبيل تجنب خدش حياء الأخوات الفضليات في المنتدى
هي ملاحظة تأخذها أو تردها
أسجل بعدها إعجابي بالقصة
شكرا لك أستاذنا الأكرم على المشاركة والإطراء.
سيدي، في رأيي المتواضع أن "القذف" و "العضو التناسلي" وغيرها، مفردات تعج بها كراسات العلوم الطبيعية في أقطارنا العربية. أعني كراسات الأطفال في تعليمهم الابتدائي والإعدادي. ولا أظن إحدى فاضلاتنا في هذه الواحة تجد حرجا في شرح مثل هذه الأمور لأخ صغير أو لابن أو حفيد. أمور، دنيوية ودينية، كثيرة تحتم علينا تخطي مثل هذه الحواجز الواهية، رجالا كنا أم نساء.
سرني أن ارتقى النصيص لعلياء ذائقتك الأدبية السامية.
تحياتي وكل التقدير.
أهلا أخي عبد المجيد
ههههههههههههه يبيع للناس ما يفتقده. مشهد تراجيدي شديد الوقع.
تحياتي
كان النقص وراء إدعاءه الكمال
حال الكثيرين
قصة لاذعة بطرافة
تقديري
قصة سهم اصاب هدفه ببراعة و تلقائية
كان لابد من ذكر بعض وهمه من بعض علاجاته حتى اذا تمت القفلة تقابل الضدان فانبلج فجر الافصاح عن رمزيتها الجميلة
معك في كل كلمة مبدعنا الكبير الاستاذ عبدالمجيد البرزاني
دمت مبدعا رائعا
أستاذة لانا عبد الستار، شكرا لك أن فتحت هذا الموضوع ثانية لأنه فعلا شائك ويمس مدارسنا وتربية النشء في أقطارنا.
أعيد عليك ردي عن الملاحظة التي صفقت لها :
شكرا لك أستاذنا الأكرم على المشاركة والإطراء.
سيدي، في رأيي المتواضع أن "القذف" و "العضو التناسلي" وغيرها، مفردات تعج بها كراسات العلوم الطبيعية في أقطارنا العربية. أعني كراسات الأطفال في تعليمهم الابتدائي والإعدادي. ولا أظن إحدى فاضلاتنا في هذه الواحة تجد حرجا في شرح مثل هذه الأمور لأخ صغير أو لابن أو حفيد. أمور، دنيوية ودينية، كثيرة تحتم علينا تخطي مثل هذه الحواجز الواهية، رجالا كنا أم نساء.
سرني أن ارتقى النصيص لعلياء ذائقتك الأدبية السامية.
تحياتي وكل التقدير.تحياتي أستاذة لانا ولي إن شاء الله عودة للموضوع.
قصة ظريفة وفكرة توسلت حكمة تختلف حروفها ومعناها واحد فيكل المجتمعات