قانون القوانين ( ومضة فلسفية )
هناك!، خلفَ كلُّ القوانين، قانونٌ أعمق، من يحترمه؛ تخضعْ له كلُّ القوانين!.
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
قانون القوانين ( ومضة فلسفية )
هناك!، خلفَ كلُّ القوانين، قانونٌ أعمق، من يحترمه؛ تخضعْ له كلُّ القوانين!.
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
و أنا غصت عميقا مع هذه الومضة, محاولا سبر أسرارها
اعتقد أن من يخضع لله بالعبادة و التوحيد, يُخضِع له الله كلَّ سبل النجاح في النهاية
إذ أن الأعمال بخواتيمها و هناك الحكمة.
شكرا محمد
و أجمل تحية.
وحده قانون ربّ الخلق يسود كلّ القوانين ويخضعها لجبروت صاحبه
ومضة تأمليّة رائعة
مودّتي
ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب
صدق الله العظيم
وصدق صاحبي محمد الهاشمي فيما ذهب اليه
ومضة عميقة جميلة المعنى
هو القانون الإلهي,
فالقوانين الوضعية مهما كانت نزيهة لا تخلو من الأخطاء,
أما القانون الأعظم وهو قانون الله سبحانه وتعالى, فهو القاضي العادل
شكرا أخي محمد
محبتي
سأكتفي بكِ حلما
وهل أعظم من القوانين الربانية التي من انتهجها لن يضل أبدا ؟
ومضة فلسفية عميقة تدعو للتأمل
رائع بني
بوركت واليراع
تحاياي
ومضة فلسفية بعمق
بوكت وكل التقدير
القانون الإلهي فيه الخير المطلق لكافة المخلوقات و ليس البشر فقط ..أما القانون الوضعي ففيه من النقائض الكثير و إن حرصوا ..
ومضة فلسفية عميقة ..سلمت يمناك أستاذ محمد كمال..
دمت بخير و عافية ..
تحاياي.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
مهما بذل الإنسان الجهود وإتخذ الأسباب لتحقيق القوانين الوضعية
يبقى القانون الآلهي هو الذي ينظم الكون ويحقق العدل والمساواة والخير لكل المخلوقات
وتخضع له كل القوانين.
ومضة عميقة تحمل فلسفة كبيرة
دمت بكل خير.