قانون القوانين ( ومضة فلسفية )
هناك!، خلفَ كلُّ القوانين، قانونٌ أعمق، من يحترمه؛ تخضعْ له كلُّ القوانين!.
إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
قانون القوانين ( ومضة فلسفية )
هناك!، خلفَ كلُّ القوانين، قانونٌ أعمق، من يحترمه؛ تخضعْ له كلُّ القوانين!.
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
و أنا غصت عميقا مع هذه الومضة, محاولا سبر أسرارها
اعتقد أن من يخضع لله بالعبادة و التوحيد, يُخضِع له الله كلَّ سبل النجاح في النهاية
إذ أن الأعمال بخواتيمها و هناك الحكمة.
شكرا محمد
و أجمل تحية.
وحده قانون ربّ الخلق يسود كلّ القوانين ويخضعها لجبروت صاحبه
ومضة تأمليّة رائعة
مودّتي
ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب
صدق الله العظيم
وصدق صاحبي محمد الهاشمي فيما ذهب اليه
ومضة عميقة جميلة المعنى
هو القانون الإلهي,
فالقوانين الوضعية مهما كانت نزيهة لا تخلو من الأخطاء,
أما القانون الأعظم وهو قانون الله سبحانه وتعالى, فهو القاضي العادل
شكرا أخي محمد
محبتي
سأكتفي بكِ حلما
وهل أعظم من القوانين الربانية التي من انتهجها لن يضل أبدا ؟
ومضة فلسفية عميقة تدعو للتأمل
رائع بني
بوركت واليراع
تحاياي
ومضة فلسفية بعمق
بوكت وكل التقدير
القانون الإلهي فيه الخير المطلق لكافة المخلوقات و ليس البشر فقط ..أما القانون الوضعي ففيه من النقائض الكثير و إن حرصوا ..
ومضة فلسفية عميقة ..سلمت يمناك أستاذ محمد كمال..
دمت بخير و عافية ..
تحاياي.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
مهما بذل الإنسان الجهود وإتخذ الأسباب لتحقيق القوانين الوضعية
يبقى القانون الآلهي هو الذي ينظم الكون ويحقق العدل والمساواة والخير لكل المخلوقات
وتخضع له كل القوانين.
ومضة عميقة تحمل فلسفة كبيرة
دمت بكل خير.