تساؤلات مشروعة تفتح أبوابا كبرى للتأمل في هذه الحياة ومآلاتها ...
كما تحفز الذهن على الغوص بحثا عن ماهية الأشياء ومتضادّاتها .....
أجارنا الله من وساوس هذا الزمن وسيئاته ....
شكرا أيتها الأديبة الرائعة على مشاطرتنا هذه التأملات الهادفة
محبتي وتقديري
الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»»
تساؤلات مشروعة تفتح أبوابا كبرى للتأمل في هذه الحياة ومآلاتها ...
كما تحفز الذهن على الغوص بحثا عن ماهية الأشياء ومتضادّاتها .....
أجارنا الله من وساوس هذا الزمن وسيئاته ....
شكرا أيتها الأديبة الرائعة على مشاطرتنا هذه التأملات الهادفة
محبتي وتقديري
{لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}
وتبقى لماذا ... التي تحتمل ألف جواب وجواب ...
وافقت كلماتك الصائبة هنا محلها في نفسي
كثيرون - وما أبرئ نفسي - يريدون أن تسلط الكاميرات عليهم طوال الوقت ولا يتركون مكانا بالصورة لغيرهم الذين قد يكونون أجدر منهم على الحضور وتصدر المشاهد
ولكنها النفس باستعلائها وحظوظها وأنانيتها
وفي سبيل ذلك كم من المآسي ترتكب ؟!
وكم من الأواصر تقطع بغير اكتراث أو مبالاة ؟!
أعجبني قولك وهو كالعادة قوي في سبكه منظما في ايراده ...
وأنا أحب أن يزاحم أدب النساء الرجال اعمالا لسنة التنوع
ولأن الحياة أوسع من أن يتحيزها جنس وحيد ويستقل بها
منذ ساعات قليلة قرأت لإحدى الأخوات الداعيات كلاما جميلا أعجبني كثيرا
حيث أنكرت نفسها وأرادت من الحضور أن يركزوا على كلامها الدعوي الذي تستهدفهم به ويتعقبوها في الفكرة دون اكتراث بشخصها الضعيف
فوقعت على خطأ بالغ في جملة ذكرتها إذ فيها خلل عقدي لا يخفى أظنها سقطت فيه سهوا
أنا لا أعرفها ولن يضرها جهلي .. ولكن كتبت لها ناصحا وموضحا وتكلمت بما يفيد أن الكتاب والسنة هما الحاكمان على ما أقول
فاهتزت وأصرت على انها لم تخطئ فطلبت منها ما يبرر خطأها إن كان ثمة وجه
ولأنني على يقين من خطأها أمهلتها كثيرا لتتعقبني ولا أبالي أن أكون مخطئا في تجشم الدليل المفضي إلى السلامة ما دام الحق هو سبيلنا
فطال الانتظار ولم تأت .. ولن تأتي
فتعقب كلامنا شخصان يسبق اسم أحدهم ما يدل على ا لرفعة والعلو
فقالا كلاما مضحكا وساقا تبريرات سخيفة لا وزن لها
فأثنت عليهما لأنهما أنقذاها من ورطة صعب عليها أن تتخلص منها
فتعجبت كيف يطلب المرء من غيره أن ينصحه ثم يصر مستكبرا خشية أن يبدو مخطئا
قد يكون ذلك خطأ في أمور الدنيا ولكنه في أمور الدين خطيئة وزراية
وإذا كانت هذه حالة داعية لها سبق وجهد ، فكيف بمن دونها من العوام؟!
إنها النفس البشرية في ضعفها وتسفلها ووهنها حين تستوفي حظها ولا تبالي بأى واد تهلك ...
دمت بيضاء نقية أختنا ومعلمتنا الكبرى
ولاحرم الله مريديك بركة وجودك بينهم
تحيتي ودعواتي لحضرتك
تساؤلات عميقة تدعو للتأمل,
نص بديع بأسلوبك المميز الأخاذ
أستاذتي الكريمة, كاملة بدارنة
بورك هذا الفكر, ودمت نابضة بالجمال
تحيتي
سأكتفي بكِ حلما