قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أستاذن ابتداء بتعليق حول ما دار من حوار بشأن قول شاعرنا " لكنه ماحق .." واعتبار ذلك اشتقاقا لاسم للحق غير مسموح به
فأسماؤه تعالى فيما نعرف توقيفية لا يصح إثبات اسم فيها له سبحانه إلا بدليل، ولا مدخل في ذلك للقياس .
وقد اختلف أهل العلم في جواز اشتقاق الأسماء مما ورد في الشرع بصيغة الفعل، فكان من رفض ومن أنكر ومن أيد وانتصر لذلك، وممن انتصر للقول بالاشتقاق وشنع على من يرده القاضي أبو بكر بن العربي، عند قوله تعالى: "وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا"الأعراف:180.. من كتابه أحكام القرآن وكان مما قال في ذلك:
"والذي يعضد ذلك أن الصحابة وعلماء الإسلام حين عددوا الأسماء ذكروا المشتق والمضاف والمطلق في مساق واحد إجراء على الأصل"
ونقل عنه القرطبي في الأسنى في شرح أسماء الله الحسنى أنه قال: لتعلموا أن السلف كانوا يشتقون الأفعال من الأسماء والأسماء من الأفعال فاقتدوا بهم ترشدوا.
ولست ارى شاعرنا فيما قال إلا واصفا لله بما اثبت سبحانه على ذاته من صفة، ولا أظنه بذلك إلا مصيبا والله تعالى أجل وأعلم
....
أما الضادية الواعظة الطائعة فأنعم بالحرف وكاتبه فكرا وتقى وفتحا من الله
وأما معارضتكم الجميلة في ضاديتي فقد فقت الأصل جمالا وفكرا وقدرا
فلا فض فوك
ودمت شاعرنا بخير ورضى
تحاياي
عطفا على ما تفضلتم به ، وجدت ما يلي في منتدى (أهل الحديث ) ولأول مرة أطلع على مثل هذا الرأي:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=311826
المبحث الثاني : إحصاء الأسماء الحسنى عند الوليد بن مسلم وبيان حقيقتها
الأسماء الحسنى المشهورة والتي رواها الوليد بن مسلم والواردة في سنن الترمذي ، ليست من كلام النبي صلى الله عليه وسلم ،
ولكنها من وضع الوليد بن مسلم نفسه وهي اجتهاده ، ولم يصب في اجتهاده بل أخطأ فيه وسوف نورد تفاصيل ذلك في حينه.
ولكن كيف ظهرت الأسماء المشهورة التي يعرفها الناس والتي هي من رواية الوليد بن مسلم والتي رواها الإمام الترمذي في سننه؟
× إن حديث (إن لله تسعة وتسعين اسما) رواه أبو هريرة
رضي الله عنه فقط عن النبي صلى الله عليه وسلم وهذا الحديث رواه الشيخين [ـان] البخاري ومسلم ، ولم تظهر هذه الأسماء المشهورة
إلا في رواية الوليد بن مسلم المتوفي سنة 195 هـ أما قبل ذلك فلم تكن موجودة وهي من اجتهاد الوليد بن مسلم في استخراج الأسماء الحسنى.
وفي هذا السياق يرد اسم ( عبد الستّار ) . وليس ( الستّار ) مذكورا في القائمة المعروفة.
والله يرعاكم.
أستاذي الكريم حفظه الله تعالى
لي في أسماء الله الحسنى كتاب اسمه "التفكر في الأسماء طريق العلماء" بحوالى 500 صفحة شرحت فيها تجليات ما يزيد عن 230 اسما من هذه الأسماء الحسنى في الكون. منها ما ورد في الأحاديث الشريفة ومنها ماورد في القرآن الكريم بالأدلة الشرعية العلمية ،(ابحث عن العنوان في غوغل) وقد أهديت نسخة من الكتاب لمكتبة المسجد النبوي الشريف مع نسخة من كتاب النطق بالقرآن الكريم (ثلاثة أجزاء) تعطى كنسخة قرص مكتنز. مجاناً حسب ما فهمت لمن شاء. وهناك كتب علمية معجمية ضخمة لصالح مركز أكمل في الكويت ، أهديتها للمكتبة أيضاً ويمكن الحصول على نسخ منها.
أشكرك شكراً بالغاً لاهتمامك الخاص والفريد... لن أنسى فضلك
بوركت والقلم والمداد
جزاك الله خيراً
تنفست الصعداء بدعمك أختي الشاعرة الفاضلة
ولي كتاب في الأسماء الحسنى (التفكر في الأسماء طريق العلماء) يمكن الحصول على نسخة منه مع كتب إسلامية أخرى من تأليفي، مجاناً، من مكتبة المسجد النبوي الشريف ، ومن الكتاب من أجرى دراساته على هذا الكتاب. (ابحثي عن العنوان في غوغل)
لم أرد أن أعلن ذلك لكي لا يكون الهدف الشهرة ، ولكن الحوار سبحان الله هو الذي جر إلى ذلك. والحمد لله تعالى.
وأما قولك " وأما معارضتكم الجميلة في ضاديتي فقد فقت الأصل جمالا وفكرا وقدرا" فلا أعترف بذلك فأين الثرى من الثريا؟ أنا مجرد أحاول مجاراة العظام لأرتقي وهي محاولة للتسلق والارتقاء فقط.
أكرر شكري وعرفاني لدعمك المتواصل.
جزاك الله خيراً
تجربة شعرية هادفة أحسنت ترجمتها بشاعرية لماحة
تريح القلب والذائقة.
إنهمار بديع بجرس حلو النغم وجمال في المعنى
وروعة وعذوبة تتسرب من الحروف للقلوب.
دمت ودام فيض إبداعك.