احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
صمت الغربة يؤرق مضجعنا ويدين تمتد لأرواحنا فتفقدنا نعمة تذوق الحياة
نمضي بما تبقى لنا من عمر بمحاولة الهرب من حزننا المتهالك على رصيف الغربة
ولا ننتهى إلا بزهق أخر نقطة فرح دسسناها خلسة في جيب قلوبنا المتشققة عطشا للوطن
تتبحر السعادة في صحراء الغربة ولا يتبقى سوى مزاج سئ
مزاج سئ و قلم مبهج
دمت فرحاً
مودتي وتقديري
هناك الغربة بألمها
وهناك التشرد بناره التي تكوينا
ويجمعهما حنين للوطن وللأهل والأحبة فيه
وشعرك روعة وسحر
تراكيبه جميلة ولغته رائعة
شكرا لك أخي
بوركت
الله الله الله
هذه من روائعك أستاذي الحبيب
ومن أجمل ما قرأت
سلمت وأسعد الله كل أوقاتك
قواف شعرية و بوح جميل وإن تكدر مزاج صاحبها.
واحدة من جميل إبداعاتك شاعرنا الكبير .
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
تجرّعْـنـا مــن الـشـظـفِ اكتـئـابًـا
فهل في غربتي الضنكى علاجُ
ولـــــو وطـــــنٌ تـعـهّـدنــا كَـفــافًــا
ولـكــنْ صَـــكَّ حاجـتَـنـا الــرتــاجُ
هنا يتبدى الألم ويتضح العذر وتتحير الدمعة في الآماق.
قصيدة كريمة وشعور رائق رغم هذا المزاج السيء ، وإنما هذا حال الدنيا التي ما خلقت إلا على كدر ابتلاء وعنت اجتباء فلا تذهب نفسك على الدنيا حسرات أيها الحبيب!
تقديري
وقاك الله اخي السوء
قصيدة رائعة رغم محمولها
وليس بجديد عليك سمو الحرف
مودتي
تجـرّعْـنـا مـــن الـشـظـفِ اكتـئـابًـا ... فهل في غربتي الضنكى عـلاجُ
ولـــــو وطـــــنٌ تـعـهّـدنــا كَــفــافًــا ... ولـكـنْ صَــكَّ حاجـتَـنـا الـرتــاجُ ......
وهل يصرح بمثل هذا القريض الجميل والبيان الأثيل إلا كل مزاج طيّبٍ
وفكر من الخلال أظلَّته المواهب السابقة السامقة ، تحيتي ومحبتي وتقديري
أستاذنا الميفاء .
رغم الكآبة التي عرشت فوق السطور ..
كان الحرف حاضر وبقوة مع الشعور..!
أبعد الله عنكم وعنا كل هم وغم..
وعسى القادم أحلى إن شاء الله
خالص تقديري..