أسأل الله العظيم
أ ن يحفظ أوطاننا
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أسأل الله العظيم
أ ن يحفظ أوطاننا
ودقّاتُ قلبي شَجنْ
وتعزِفُ لحْنَ الوطنْ
عدنان الشبول
سلامٌ لقطْرِ النَّدَى,,لأرضٍ تجودُ الفِدَا
سأكتفي بكِ حلما
طبتم ، وطابت ليلتكم أحبتي .
ألتمس عفوكم لتأخري ، وما ذاك إلا لانشغالي .
وإليكم مشاركتي.
لكِ المجد بِالسُّؤددِ ... مدى الدَّهرِ فَلتَسعَدي
لا اعام ما هذه الجرأة ولكن ها هو بيت أخر سيدي الرامي
إذا ما جوادي كبا...فكلّي يلبّي ندا
إذا ما جوادي كبا.. فكلّي يجيب النّدا
هذه محاولتي
سلامي لأرض الفدا..............فقلبي لها قدصفا
ونفسي تفيض بها.................حبورا ولن تجحف
ويحــــــــــــــــي
كيف لم أنتبه لهــذا
صدق من قال ( فهم السؤال نصف الإجابة )
ودائمًا أدفع ثمن المرور على عجل ، مع عدم التركيز
ولكم نبهني معلمي لمثل هذا ، وهأنا أتعرض لنفس اللدغة
أستاذي د / أحمد رامي
أطلب منك العفو عند المقدرة ، فوالذي نفسي بيده أنها تزامنت
مع انشغالي بآداء واجب هام أخذ كل وقتي ، رغم أني فاتح النت
ولكن لا أجد فرصة للمتابعة .
ولم أنزل هنا على عجل إلا لأني أحب أن أشارككم .
مودتـــي ، والورد
وعليكم السلام
أهلا بالأديب الأريب و الطبيب اللبيب , د. ضياء الدين ,
أولا أشكرك على هذه الهدية الغالية , و شكر خاص لأنك علمت أعضاء المدرسة درسا لن ينسَوه ,
فأغلبهم تخبط في البيت المطلع ,
البيت المطلع أحبتي يجب أن يكون لافتا يشد القارئ إلى القصيدة , مدهشا إما تصويرا أو صياغة أو معنى أو بلاغة أو جميعها معا .
فانظروا إلى بيت المطلع عند د. ضياء حفظه الله :
بلادي مها الوفا...... و لحني بها المصطفى
1 - الروي مفتوح و هو الفاء هنا
2 - و القافية مطلقة و ليست مقيدة , فالمقيدة هي الساكنة , كما فعلنا في أول تمرين و جئنا بالعروض فعولْ //00 .
3 - نلاحظ الصدر , بلادي مهاد أوسع من المهد و هو الفراش أو السرير, والوفا هو بتخفيف الهمزة الوفاء ,
و المهاد هو المكان الوثير الذي يمهده المرء أي يسهله و يهيئه و يحضره ليرتاح فيه , فالوفاء جعل من بلادي مهادا يرتاح فيه ,
صورة جميلة و معنى أجمل , يريد أن يقول : إن بلادي هي مكان الوفاء الأوحد الذي يؤثره على أي مكان ,
و هذا يعني أن بلدي وفيّ , و فيه محذوف تقديره أهل , لأن البلد لا يكون هو الوفي و إنما أهله .
4 - العجز يقول فيه : إن هذه البلاد أغنيها لحنا , و هذا اللحن هو المصطفى لدي , أي المفضل عندي , أي أترنم بها باستمرار , و الترنم يعني دوام الذكر ,
و الترنم يعطي المرء حاله نفسية مستقره هادئة لا صخب فيه ,
فهو يريد أن يقول إنه لا ينسى بلاده تلك أبدا , و هنا كان المعنى محلقا ورائعا .
5 - اختار مهاد و لم يختر سريرا أو فراش , لأن السرير هو المضجع و يأتي مع حركة الجلوس , { ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر متقابلين} و
{ على سرر موضونة متكئين عليها متقابلين } , و الفراش ما يفرش على الأرض و لا يشترط فيه ترف , بينما المهاد هو المكان الوثير الممهد و المهيأ لاستقبال المرء فيه .
6 - اختار اللحن و هو صوت مو سيقي و الموسيقا أوقع على النفس و أقرب إلى الراحة الداخلية و هذا ما دل عليه الترنم , و هو الترديد الذاتي لإحساس و شعور داخلي
يوحي بالهدوء و النشوة و الطمأنينة .
هل تعلمتم إخوتي كيف ننشئ المطلع , باختيار لمفرداته و إتقان بنائه .
هل نعيد الكرة على ضوء ما سبق مكتفين ببيت واحد فقط ؟ فلا تزيدوا عليه .
و أرجو ممن كان مشغولا ألا يكتب شيئا لأنه سيكتب شيئا مشوها .
بانتظاركم
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
سنحاول المشاركة ان شاء الله
وربنا كان قلبي حاسس
فاصل ونواصل أستاذ رامي
ساحاول أن أتى بما طلبته سيدي