وصول ...

السلام عليكم
للأسف لسنا واحدا ولا اثنين, بل نحن مليار ونصف مسلم نتحسس طريقنا لبيت المقدس ولا نجده ,
ومضة هائلة ,مدوية ,وصاعقة ,شكرا لك أخي بهجت ,
ماسة

إذن .. علينا الخروج من حالتنا الغثائية ، إلى مرحلة الفعل الحقيقية


أديبتنا القديرة فاطمه عبد القادر
سعيدٌ بحضورك البهيّ وقراءتك
فشكراً ..


تحياتي ودعائي

مشهد مرسوم ببراعة وبهاء وبتكثيف للصورة لتحمل تاريخاوقصة جيل مأمول

دمت بخير أيها الرائع

تحاياي

وصول ...

هائماً على وجههِ في الفيافي ..
ـ من أينَ وإلى أين ؟
ـ كنتُ أريدُ بيتَ المقدس ، يقولون دنّسهُ العدوّ !
الكلماتُ تخرجُ من شفتيه الجافتين والمشققة .. أحسّ بحرارتها ..
مشفقاً .. قبضتُ على يدهِ التي يَبستْ من العطش ..
ـ كنتُ واحداً .. فصرنا اثنين !
ومضينا نتحسس الطريق ...

قبل تحرير الأرض يجب تحرير الإنسان، أنذاك نكون جميعا.
اللهم أحينا حتى نرى القدس محررة و كل بلاد العرب.

تحاياي و تقديري للكاتب الرائع، و الأديب المفكر بهجت الرشيد.

مودتي و حبّي

مشهد مرسوم ببراعة وبهاء وبتكثيف للصورة لتحمل تاريخاوقصة جيل مأمول

دمت بخير أيها الرائع

تحاياي

ودمت بخير وعافية أستاذتي العزيزة
وشكراً للحضور الكريم


مع تحاياي وتقديري

قبل تحرير الأرض يجب تحرير الإنسان، أنذاك نكون جميعا.
اللهم أحينا حتى نرى القدس محررة و كل بلاد العرب.

تحاياي و تقديري للكاتب الرائع، و الأديب المفكر بهجت الرشيد.

مودتي و حبّي

صدقت أخي العزيز
تحرير الإنسان أولاً .. ثم يكون الباقي تحصيل حاصل ..

شكراً للمرور العطر



تحاياي وتقديري

ما دام الأمل في الوصول يتوج الارادة سنصل يوماً
ومضة عميقة
دمت بخير

أهلاً بك أديبتنا العزيزة خلود
وشكراً لمرورك الكريم


تحاياي وتقديري

وصول ...

هائماً على وجههِ في الفيافي ..
ـ من أينَ وإلى أين ؟
ـ كنتُ أريدُ بيتَ المقدس ، يقولون دنّسهُ العدوّ !
الكلماتُ تخرجُ من شفتيه الجافتين والمشققة .. أحسّ بحرارتها ..
مشفقاً .. قبضتُ على يدهِ التي يَبستْ من العطش ..
ـ كنتُ واحداً .. فصرنا اثنين !
ومضينا نتحسس الطريق ...

صرنا ثلاثة

فهل من رابع!

كم أنت رائع

عندما تكون الفكرة سامية نبيلة خارجة من القلب تقر في القلب بكامل روعتها

أبدعت

كل التقدير

مرورك هو الأروع أخي الأستاذ مصطفى الصالح
شكراً للإطلالة العطرة
بارك الله فيك ورعاك



وتحاياي

صارا أثنان ولكنهما سيصبحان أكثر وأكثر في الطريق
وبالأمل والإيمان سيكون الوصول
ومضة معبرة عن واقع مؤلم نعيشه
ولكن يبقى الأمل وهنيئا لمن يكمل الطريق.
ومضة سامية المضمون ، عميقة ومعبرة
سلمت الأيادي.