شعر قصّي طريف هادف لو قرأه من يعي
وأداء جميل قرأنا فيه كليلة ودمنة مموسقة ماتعة الحرف
قال المكيرْ:
وكيف يا ليث العرينْ؟!
أظن حق المكير هنا الرفع وبه يستقيم الوزن
دمت بخير أيها الرائع
تحاياي
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جزاكم الله خيرا استاتذتنا ربيحة
مصر
وهل هذا جزء من كليلة ودمنة التي كنت قد نظمتها من قصة إلى شعر قصي
سواء كانت من كليلة ودمنة أو لم تكن فهي جميلة بتسلسل أحداثها ومضمونها وحكمتها
أبدعت أيها الرائع
تحيتي