القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
أستاذي أحمد رامي, أهلا ومرحبا بك أيها الحبيب
أوافقك بما أشدت به في كلا الموضعين,
سيكون التعديل كالتالي:
كانتْ هُنا
لا شيء في قلبي سِوَى..
بعض الأملْ..
والذِّكرياتِ
وما تبقَّى مِن بقايا تُحْتَمَلْ..
وبريق دمعاتِ السماء
.. وبرقها
وصراخ رعد الآه مِن ثغرِ المللْ
وحدي أنا..
وبريق أحلام الصبا...
باتت تُغنِّيها جراحي في كسلْ
وحدي أنا .. وصبابتي..
وهواجسي
والعين يأبى.. أن يفارقها الطللْ
تبكي على.. زيتونةٍ
(كانت هنا)
في القدسِ تشكو للرحيمِ
بلا كللْ
تشكو إليه همومها,
وعن النوى.. وعن الربيع
القبل أن يأتي.. رحلْ
أشكرك أستاذي, دمت مشكاة للعلم
محبتي لك
كنتُ هنا أخي الكريم و شاعرنا الرقيق أحمد الأستاذ، فنبضك جميل و أسلوبك سلس و شعرك عذب. لك منّي كل التحايا و التقدير.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الأستاذ
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
وما أكثر الأشياء التي كانت هنا...
غير أنها ما لبثت أن التقفتها غربان البين ليعز ملقاها
حرف توشحه هالات الجلال..ليترقرق ترنيمةً هاربة ًمن وتر الشجا
أعاد الله كل ما انسكب من بين أصابعنا ماء رقراقا
وما استطعنا الوصول له ثانية
الأديب الكريم أحمد الأستاذ
أسعدني كثيرا الوقوف بين أفياء هذه الأبيات الفارهة
تقبل مني خالص التقدير
شعر جميل ملئ بالمعاني والشعور
أمتعتني قراءته
والغيثُ دمــ ــعي..
والعين يأبى.. أن يفارقها الطللْ
يكون الجرس أصح بدون واو العطف
شكرا لك أخي
بوركت
كانت هنا وتظلّ في قلبي
إلى حينِ الأجَل
ستظلّ كالتّفاحِ ترسلُ نفحَكَ العذريَّ
عطرَ شذىً أخي
ليحطّ فوق خدودِ حلمٍ
يشتهي منكَ القُبَل
كانت وإن رحلت لسوفَ تعودُ
ثقْ هذا لأنّ العشقَ مكتملٌ
وبالصدقِ اكتمل :)
وما أجملها من قصيدة يا صديقي .. أحببت فيك هذه الروح .. أعتزّ بك .. سلام لفلسطين التي تحتضنك قمرًا لا يغيب :)
محبك مصطفى.