آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أستاذي أحمد رامي, أهلا ومرحبا بك أيها الحبيب
أوافقك بما أشدت به في كلا الموضعين,
سيكون التعديل كالتالي:
كانتْ هُنا
لا شيء في قلبي سِوَى..
بعض الأملْ..
والذِّكرياتِ
وما تبقَّى مِن بقايا تُحْتَمَلْ..
وبريق دمعاتِ السماء
.. وبرقها
وصراخ رعد الآه مِن ثغرِ المللْ
وحدي أنا..
وبريق أحلام الصبا...
باتت تُغنِّيها جراحي في كسلْ
وحدي أنا .. وصبابتي..
وهواجسي
والعين يأبى.. أن يفارقها الطللْ
تبكي على.. زيتونةٍ
(كانت هنا)
في القدسِ تشكو للرحيمِ
بلا كللْ
تشكو إليه همومها,
وعن النوى.. وعن الربيع
القبل أن يأتي.. رحلْ
أشكرك أستاذي, دمت مشكاة للعلم
محبتي لك
كنتُ هنا أخي الكريم و شاعرنا الرقيق أحمد الأستاذ، فنبضك جميل و أسلوبك سلس و شعرك عذب. لك منّي كل التحايا و التقدير.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الأستاذ
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
وما أكثر الأشياء التي كانت هنا...
غير أنها ما لبثت أن التقفتها غربان البين ليعز ملقاها
حرف توشحه هالات الجلال..ليترقرق ترنيمةً هاربة ًمن وتر الشجا
أعاد الله كل ما انسكب من بين أصابعنا ماء رقراقا
وما استطعنا الوصول له ثانية
الأديب الكريم أحمد الأستاذ
أسعدني كثيرا الوقوف بين أفياء هذه الأبيات الفارهة
تقبل مني خالص التقدير
شعر جميل ملئ بالمعاني والشعور
أمتعتني قراءته
والغيثُ دمــ ــعي..
والعين يأبى.. أن يفارقها الطللْ
يكون الجرس أصح بدون واو العطف
شكرا لك أخي
بوركت
كانت هنا وتظلّ في قلبي
إلى حينِ الأجَل
ستظلّ كالتّفاحِ ترسلُ نفحَكَ العذريَّ
عطرَ شذىً أخي
ليحطّ فوق خدودِ حلمٍ
يشتهي منكَ القُبَل
كانت وإن رحلت لسوفَ تعودُ
ثقْ هذا لأنّ العشقَ مكتملٌ
وبالصدقِ اكتمل :)
وما أجملها من قصيدة يا صديقي .. أحببت فيك هذه الروح .. أعتزّ بك .. سلام لفلسطين التي تحتضنك قمرًا لا يغيب :)
محبك مصطفى.