الحبيب د.سمير العمريالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري
وإن كان بطل النص لم يزل في انتظار "إشراقاته المؤجلة"؛ فإن النص نفسه نال أجملها الآن إذ شرف بسناء مرورك
شكراً لك أن أعدتني إلى أحد أقرب النصوص إلى نفسي
وشكراً لك أن منحته شرف قراءة الأحبة في الواحة له
دمت مشرقاً كما عهدتك
ولك محبتي وتقديري
إسلام شمس الدين