استحقاق
الصناديقُ الصغيرةُ جدّاً لاذتْ بالصندوق الكبير ..
- متى ستمتلئ يا سيدي لنحتفيَ بك جميعاً؟
- ههه..عندما تفرغون تماماً !!
الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
استحقاق
الصناديقُ الصغيرةُ جدّاً لاذتْ بالصندوق الكبير ..
- متى ستمتلئ يا سيدي لنحتفيَ بك جميعاً؟
- ههه..عندما تفرغون تماماً !!
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
حتى وإن فرغت كل الصناديق الصغيرة ،
لن يملأ جوف الصندوق الكبير إلا التراب .
تقديري
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
هم هكذا بجشعهم!
ومضة ناقدة وهادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
استحقاق الشكر على هذه الومضة الراقية
ع ع ع عباس علي العكري
ما أقل عقولهم واصغرها
وهل يحسبون انهم يملؤون بطنه أو يرضونه بعطاياهم
ربما يكون هذا دافعا لجشع اكبر ومطالبات اكثر
..
فليضحكوا قليلا وليبكوا كثيرا فالقادم اشد ظلمة
شكرالك
التعديل الأخير تم بواسطة محمد ذيب سليمان ; 14-07-2018 الساعة 04:35 PM
الجشع .. دائما يريد المزيد
والطمع كماء البحر .. كلما ازداد منه شربا ازداد عطشا
ولن يملأ جوفه إلا التراب.
ومضة معبرة عميقة وموحية بمحمولها الكبير.
دمت بروعتك.
هذه القصة من أجمل ما قرأت من قصص صغيرة جدا..
محبوكة بطريقة مذهلة جدا، والأجمل ما خفي تحت هيكلها وبين مسامات التأويل، والتي تطرح عدة مدارك تتفتح معها غرف الفكر والذهن، لتبسط معالم غنية للفكرة أو الأفكار ..
القصة البارعة تحمل جماليات التراكيب، وأبعاداً مختلفة تدلي ببراعة الكاتب،
لن أدلي بما تحمله القصة من جمال الآن ، سأترك الأمر في تشريح لمفاصلها في وقت لاحق بإذن الله..
ما جئت إلا لحجز مقعد أمام منصتها المذهلة..
شكرا للكاتب البارع الراقي
أ.عبد السلام دغمش
رعاكم الله وأسعدكم
جهاد بدران
فلسطينية
ومضة هادفة بليغة قوية الأثر لاذعة المذاق
تحياتي وتقديري.
سؤال هل هذا غباء من الصغار او عمى
فهم هم من يعمون انفسهم حتى لا يروا الحقيقة وهي أن الكبار ماهم إلا بق يمتص دمائهم
ومضة رائعة جدا جدا سلمت يمنيك
شكرا لكل من مر هنا و اتحفني بجميل التعليق وعبق الإشارة .
دعائي .