قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
هناك الكثير من الدوائر وهناك الكثيرين ممن يظنون أنهم أبوابها المحكمة
نص عميق
دمت بخير
مودتي وتقديري
المهم أن لا يصيب المرء يأس أو ملل من محاولة الانعتاق من قيوده.
ومضة معبرة وجميلة رغم حاجتها ربما للتكثيف قليلا.
إذن ، فحتى الدائرة محكمة الإغلاق قد يكون لها بوابة !
فيدخل من تلك البوابة ويدور مع الدائرة إلى ما شاء الله . .
ولكن وجود البوابة يعطيه الأمل بإمكانية الخروج أيضا ، مهما طال الدوران .
إنه الأمل المنشود حقا .
أن يكون ثمة احتمال لمدخل أو مخرج .
أعجبني ما قرأت من تأمل وإبداع
دمت بخير أستاذنا عبد الرحيم صابر
نجحت في إيصال الفكرة بيسر في ومضة مميزة وعميقة
ولكن في دائرة الإيمان والأمل بالله حل لكل الدوائر المغلقة
اللهم صل صلاة كاملة و سلم سلاما ً تاما ً
على سيدنا محمد الذي تنحل به العقد .
دمت متألقا.
بالعزيمة والإرادة نستطيع فتح كل الدوائر والوصول إلى الأمل المنشود.
ومضة عميقة ومعبرة
دمت بكل خير.