السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أهلًا بي بينكم معشرٓ الخارقين ، لن أقدّم نفسي كالغرباء .. أنا يزيد (:
( محاماة
)
لا تسأليني الآنَ أن أتوقفَ ..
هذا فؤادي حاضرٌ ، فتصرّفا
حكّمتُهُ في ما اعتراهُ لأنّهُ ..
لا قلبَ -مثلي- في حشاهُ ليرأفَ !
أمرضتِني فجعلتُه لي كاتبًا
عن نفسهِ ،، ومكثتُ أنتظر الشفا
مدّي إليهِ العذرَ وانتظري النوى
منهُ جوابًا ، ثمّ قولي "أنصفَ" !
"الودّ" عاهدني وأخلف عهدهُ ..
لمّا توسّط في السماءِ بنا .. اختفى !
كم من نزيفٍ صغتهُ بقصيدةٍ ..
عنونتها بـ "الظلم" والفحوى : "وفا"
هذا فؤادي ،، أقنعيهِ وادخلي
أنا كلّ ما أبغيهِ ألّا ينزفَ ..