يجتاحه الشوق
فيكتب اسمها على ورقة
يقبله مرار وتكرار
حتى تتبلل الورقة بالدموع
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
يجتاحه الشوق
فيكتب اسمها على ورقة
يقبله مرار وتكرار
حتى تتبلل الورقة بالدموع
أن تفقد أحداً تجربة لا تستطيع الهروب منها
فيجثم شبح الحزن وتنهمر الدموع
اللهم إنزل صبرك على كل عين بكت من مرارة الفقد.
بوركت وحرفك.
أشكرك على جميل مرورك
دمت بنعمة من الله وفضل
وهل من مثله ان لا يذرف دمعا على من فقد ؟؟
حس انساني وعاطفي غامر في هذع اللقطة
مودتي
جذوة عاطفيّة رقيقة رغم أنّ الحبيب وهميّ الحضور
بوركت
تقديري وتحيّتي
(مرارا وتكرارا)
هذا هو الحب
في معانيه الساميه
بوركت أستاذنا
هذا هو الحب
في معانيه الساميه
بوركت أستاذنا