ما زلت أقف في نصوصك تستهويني الصورة ببكارتها واللغة بجمالها وأنق حرفها، وأتوه في ضبابية المعنى تغرقني في دوامة من التأويل بلا دليل
دمت بخير
تحاياي
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
غرق ولا تنفس
وفي الغياب يموت كل شئ
صورك جميلة جدا أخي
لكنها تتعبي في فهمها
شكرا لك
بوركت
والله يا أخي إني أحبك وأحب حرفك ويؤلمني أن أجده يهوم في مسارات الحداثة الفارغة وهو القادر على أن يكون مدرسة أدبية في النثر صورة وتركيبا.
هو نصح محب غيور راجيا أن لا يزعجك وأن يستوقفك قليلا ولو لتقييم أو تقويم.
تقديري
كما يقولون المعني في بطن الشاعر
القدير استاذ لطفي
أقمت صرحاً من إحساس
فتفتقت براعم النور
أرق الأمنيات
حلقت فراشات الجمال بين أزهار الكلام
أسجل حضوري وأمضي مستمتعة حتى وإن كنت قد غرقت في ضبابية المعنى.
دام ألق حروفكم.
شكرا لك
جميعكم
محبتي دمتم في سعادة