يا صديقَ الشعرِ في حسنِ الرؤى
ورحيقَ الحبِ فالشوقُ لديْ
هكذا حالي إذا جئتُ هنا
مثقلُ الأحزانِ في جدبٍ وريْ
مصطفى بطحيشُ يسقي روضتي
من جمال الشعرِ والترحيبُ جيْ..
ربما على قولة أخوتي المصريين أنا جاااااااااااااااااااااااا اااااااي .. جي ..
مرحباً بك أخي العزيز
في واحتك الخضراء .. والتي ستنالُ منها الربح الوفير .. إن شاء الله ..
فما أجمل أن يكون المرء رقيقاً في شعره ورده كمثلك !!
ولا أعتقد أن شاعراً ما نهض في ليلة وضحاها ... مع الوقت والتدرب ستكون أفضل ..
ومن سار على الدرب وصل ..
وأما عن تساؤلاتك التي أورتها في ردك الأخير ..
الفرق بين الحال والصفة :
باختصار شديد ..
كما نريد أن نتحدث عن المفرد .. نتحدث عن المثى والجمع سواء للمذكر والمؤنث ،
فالحال منصوب بالفحة الظاهرة إن كان مفرداً .. وهي علامة أصلية .. تتبع باقي الحركات الفرعية للمثنى والجمع ... وهي توضح هيئة الذي قام بالفعل ..
مثل :
جئتكم ضاحاً .. دخل الإنترنت غاضباً .. وهكذا
أما الصفة في تأخذ الفتحة والضمة والكسرة ماعدا السكون ، وهي تتبع ما قبلها في الإعراب وما يلحقها من إفراد وتثنيه وجمع وغيره ..
أما من أمثلة الصفة :
النصب : أكلتُ تفاحةً لذيدةً .
الرفع : تكلمَ شاعرٌ رائعٌ .
الجر : رد الشاعر على صديقٍ بارعٍ .
أو يمكن أن نجمعها في مثال واحد :
تكلمَ شاعرٌ رائعٌ كلاماً رائعاً في مجلسٍ فريدِ .
ودمت رائعاً مبدعاً
خالص التحايا والتقدير