وحين يحِــنُّ الفؤاد الحزين . . .لصوتِ الحروفِ وشدْوِ الفِكَـر
يحـــارُ فيُرسِلُ صوتَ الحنين . . . دمُـوعاً تناجـي إلــه البَشــر
ويصمتُ إذْ يحتويه الأنيــن . . . مشــاعرَ سحّت كسيل المطـر
ويهتف يـاربّ أنت المُعيـن . . . و أنتَ الرَّحيـــمُ بقلبٍ صَبَـــر