قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
هذي الخريدة يا (فيفيّ) أحجيةٌ
تحتاج (تقريحة) في خد مكتبتك
هَلْ طاشَ بِيْ نَفْلُ إِيمانِي بِخاتِمتِي
فكيفَ أَعْدِلُ شَكًّا فَـرْضَ وَسْوَسَتِكْ؟
للآنَ، لمْ تَفْهَمِي؟!
للآنَ، غافلةً؟!
كُفِّي الغَبَاءَ الذي ما كانَ مِنْ سِمَتِكْ!
حِبْري يَشِيخُ، وأَوراقِي مُؤامَرَةٌ
اللهَ اللهَ مِـنْ عِـيِّـي، ومِـنْ لُغَـتِـكْ!
حَسْبِي مِنَ التَّيهِ، ما يَمَّمْتُ بارِقَةً
إلَّا كأنَّ جِهاتِ الأرْضِ في جِهَتِكْ!
للدّهشة في دوحة هذا الجمال نصيب من العقول ونصيب من الروح
فقد استحوذت بحرفك على الذائقة وحزت تواطؤها حتى مع تقطيع أواصر الأبيات الذي لم أجد له مسوّغا حتى وجدتني حرم ما أعماني عنه
مبدع وأكثر
والقصيدة للتثبيت استحقاقا
تحاياي
ياه أيها الرجل الأخضر ما أروعه اخضرارك هنا
شغلت الحروف والكلمات حركة بما حملتها من معاني فلم تجعل للسكون إلا القافية
يا سيدي ليس لي في الشعر أغنية
إلا وفيها صدى من سحر قافيتــك
محبتي يا صديق الروح
لك اسلوب رائع في قصائدك البهية
تقديري
لو قلت هذا فقط لكفاك أيها الرائع..
حَسْبِي مِنَ التَّيهِ، ما يَمَّمْتُ بارِقَةً
إلَّا كأنَّ جِهاتِ الأرْضِ في جِهَتِكْ!.
لا فضّ فوك
إذا لم أجد من يخالفني الرأي خالفت رأي نفسي ليستقيم رأيي..
اشتقنا لك يا صاحبي
ولمشاكساتك المحببة
ومداخلاتك الطيبة
،،
حرف مختلف لشاعر مختلف ، وإدهاش على مستوى الحرف بإبداع كبير!
لا فض فوك أيها المبدع المحلق!
تقديري
حَسْبِي مِنَ التَّيهِ، ما يَمَّمْتُ بارِقَةً
إلَّا كأنَّ جِهاتِ الأرْضِ في جِهَتِكْ!.
وحسبنا من الشعر هذا الجمال يا شاعر الروعة
تقديري