إنهيار
( بعد َ أن برّحَ بها ألماً ؛جلس َ عندَ قدميها معتذراً للمرةِ الألف ! وحينَ أرادَ الوقوفَ اهتزت آنية الزهرِ ، فحاولَ الإمساكِ بها، لكنّها أفلتت من ِ يديهِ .. سقطت .. وتحطمت ! )
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
إنهيار
( بعد َ أن برّحَ بها ألماً ؛جلس َ عندَ قدميها معتذراً للمرةِ الألف ! وحينَ أرادَ الوقوفَ اهتزت آنية الزهرِ ، فحاولَ الإمساكِ بها، لكنّها أفلتت من ِ يديهِ .. سقطت .. وتحطمت ! )
لا يجدي الاعتذار بعد تكرار الإهانات
ومضة ناقدة وجميلة الحبك
بوركت
تقديري وتحيّتي
ترى من الذي افلت من يديه ؟ قد تكون هي الأخرى الى جانب آنية الزهور.
فهما صورتان مصاحبتان للحدث.
ومضة جميلة أديبتنا الفاضلة.
تقديري.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
يقول المثل الشعبي ( اللي انكسر ما يتصلحش)
ألم يسمع قول نبينا الكريم صل الله عليه وسلم : رفقا بالقوارير
ومضة بديعة صيغت ببهاء كما تعودنا منك.
دام ألقك.
ومضة ذكية باسلوب رائع
سلم نبض حرفك الراقي
القلب كالزجاج اذا انكسر يصعب
اصلاحة او اعادته كما كان
دمت بخير
ولما تبقى آنية
تحمل علامة الود
مع شخص كهذا
ومضة رائعه
وقلم مبدع
تقديري