مد يده .... فتلقفت منه الكوب ، وشربت ..
وفي الصباح كانت دموعها تملأ أكوابا
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
مد يده .... فتلقفت منه الكوب ، وشربت ..
وفي الصباح كانت دموعها تملأ أكوابا
وكأنّ الكوب كان مترعاً بالخطايا ..
ومضة خاطفة وجميلة .
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
مد يده .... فتلقفت منه الكوب ، وشربت ..
وفي الصباح كانت دموعها تملأ أكوابا
مفارقة صادمة حملتها الومضة
يمكن حذف الحروف الملونة الراقي خالد.
شكرا جزيلا.
ما أكثر ماقلت
وكأنك لم تقل شيئا.
ضرورة تجديد الوعي ...
لئلا نكرر : مأساة
نفس الكأس.
نص ثري .
الإنسان : موقف
نعم .. مفارقة
السلوكيات الغبية اصحابها هم اول ضحاياها
شكرا لك
ربما ليس غباء اً ان صدقته
الغباء فعلا هو الشعور بالرجولة اثناء الكذب
ومضة عميقة
دمت بخير
مودتي وتقديري
ساذجة لم تفكّر في عاقبة الأمر ... تحاول المحو بماء الدّموع
بوركت
تقديري وتحيّتي
ساذجة لم تفكّر في عاقبة الأمر ... تحاول المحو بماء الدّموع
بوركت
تقديري وتحيّتي