لا تقرأوا لا تسْمعوا

سِحْرُ الكلامِ يخْدَعُ ماعادَ أصْلاً يَنْفعُ كم مِن قصيدةٍ عَلَتْ فوقَ النّجومِ تسْطعُ ترقى وتبقى في السّما لكنّها لا تُسْمعُ الشِّعرُ صارَ حائراً في كلِّ يومٍ يُرْدعُ والنثرُ فانسَ أمرهُ فثوبُهُ مُرَقّعُ كمْ حِكْمةٍ جاءتْ لنا من بيتِ شعرٍ يلمعُ فسار فينا سِحْرُها ثمَّ لرفٍّ تُرْفَعُ والكُتْبُ صارتْ تشتكي من أهلها تُرَوّعُ عجبتُ أنّي شاعرٌ في الشّعرِ دوما أقبعُ أغوصُ في أعماقهِ من اللآلي أجْمعُ خريدةً فريدةً لكنّها تُصدّعُ ضحكتُ أنّي شاعرٌ وكاتِبٌ ملوّعُ والشِّعرُ عندي هائجٌ أبياتهُ لا تُجْمعُ صارَ الغذاء والهوى ما عدتُ منهُ أشْبعُ وصرتُ يوما ثائراً لكنْ بِشعْري أُفجَعُ أعودُ أشكو حُرْقَتي وحرفُ شِعري موجِعُ إنّي لكمْ لناصحٌ لا تقرأوا لا تسْمعوا

أضحك الله سنك أخي عدنان
صدقت والله
وأحييك على هذه القصيدة الرائعة
خالص مودتي

أحسنت شاعرنا الرائع /عدنان
لقد أجدت التصوير والترجمة
نعم يكون كل شيء مرتبك وصادم
في سيطرة واقع محبط مهين
تحياتي وأطيب أمنياتي بدوام التوفيق

في كل حالاتك ربـيـع ..
بورك المداد

أضحك الله سنك أخي عدنان
صدقت والله
وأحييك على هذه القصيدة الرائعة
خالص مودتي

شاعرنا أحمد الجمل ، أهلا بكم ، مروركم جميل ولهذه القصيدة حكاية

سررت أنها أعجبتكم

دمتم بخير

سِحْرُ الكلامِ يخْدَعُ ماعادَ أصْلاً يَنْفعُ كم مِن قصيدةٍ عَلَتْ فوقَ النّجومِ تسْطعُ ترقى وتبقى في السّما لكنّها لا تُسْمعُ الشِّعرُ صارَ حائراً في كلِّ يومٍ يُرْدعُ والنثرُ فانسَ أمرهُ فثوبُهُ مُرَقّعُ كمْ حِكْمةٍ جاءتْ لنا من بيتِ شعرٍ يلمعُ فسار فينا سِحْرُها ثمَّ لرفٍّ تُرْفَعُ والكُتْبُ صارتْ تشتكي من أهلها تُرَوّعُ عجبتُ أنّي شاعرٌ في الشّعرِ دوما أقبعُ أغوصُ في أعماقهِ من اللآلي أجْمعُ خريدةً فريدةً لكنّها تُصدّعُ ضحكتُ أنّي شاعرٌ وكاتِبٌ ملوّعُ والشِّعرُ عندي هائجٌ أبياتهُ لا تُجْمعُ صارَ الغذاء والهوى ما عدتُ منهُ أشْبعُ وصرتُ يوما ثائراً لكنْ بِشعْري أُفجَعُ أعودُ أشكو حُرْقَتي وحرفُ شِعري موجِعُ إنّي لكمْ لناصحٌ لا تقرأوا لا تسْمعوا

ياالله يا استاذ كيف لا نقرا وانت تنثر الدر من امام اعيننا وتريد ان لا نجمعه بوركت من شاعر والحقيقة ما كتبت اخي ولكن ليس كل ما يلمع ذهب وليس كل اخضر يؤكل تحياي استاذي عدنان

أحسنت شاعرنا الرائع /عدنان
لقد أجدت التصوير والترجمة
نعم يكون كل شيء مرتبك وصادم
في سيطرة واقع محبط مهين
تحياتي وأطيب أمنياتي بدوام التوفيق

شكرا لكم أستاذنا عبد الحكم ، يطيب لي دائما وجودكم بين كلماتي المتواضعة
حفظكم الله

هى انتكاسه
كانت .. وأظنها ستنتهي
وسنعود للكتاب من جديد
وسيعود القائد القادم
أديب وشاعر

راع أستاذنا
بورك القلب واللقلم

في كل حالاتك ربـيـع ..
بورك المداد

أهلا بكم أيها العاصمي ، أخشى أن ربيعي عربيّ ، يثور عشبه ثم يُجّزُّ جزّاً( هه)

دمتم بخير

لا فض فوك أيها الساحر
ولعل الحال يصير غير الحال
دم مشرقا