لهُ قَدٌ تَمَنَّعَ أنْ يطولا
وعرضٌ يعكسُ الأوهامَ طُولا
وجسمٌ غَرَّهُ زيفُ المرايا
وَيكشِفُهُ ضياءُ الحقِّ غُولا
يَظُنُّ بأنَّهُ المَهدِيُّ ديناً
وشمسُ ضلالِهِ شَبِعَتْ أُفُولا
يا الله ، ما شاء الله
ما هذا الجمال والإبداع والتعبير المذهل المزهر
أحسنتَ أستاذي الشاعر المميز مؤيد حجازي ودوماً تمتعنا أشعارك الرااااااااااااااااااائعة
كل التحية لكَ ولحرفك الراقي الذي ينبض جمالاً وبهاءاً
وتقبل خالص تقديري