نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
لقد صار التناحر صفة ثابتة في أوطاننا يفتك بأبنائها ويحرق ارضها وشجرها وحجرها
شعر جميل أخي
بوركت
الله الله ما أجمل القصيد هنا وما أرق العاطفة وأصدقها!
أما القصد فنبيل وإن كان التساؤل مستغربا من شخض مثلك يعلم أن الأمر ليس قتال على لون ولا راية بل على وطن وقضية ومنهج مختلف حد التناقض التام.
على العموم الوحدة لا تكون إلا بالتزام مناهج الحق والصواب ، والوطن لن يتحرر إلا بكف تبني وكف تقاوم.
تقديري
هو تساؤل مواطن يعلم الصواب ويستغرب!
فتلك الألوان يا أبتاه لو اجتمعت معًا لاختلفت الموازين
أما إن الوطن لن يتحرر إلا بكف تبني وكف تقاوم, فهذا ما أؤمن به.
حمى الله أوطاننا, ونصرنا على أعدائنا نصر عزيز مقتدر
أميرنا الراقي, د.سمير؛ أسعدتني بحضورك, لا حرمت منك
دمت بخير وعافية