** ثمرُ الكرامة **

لقد رأيت تاجك أيتها الأميرة في كل بيت يلمع


قصيدة رائعة جدا ،إيقاعها جميل جدا ( النوع المحبب لدي ) فيها رفع المعنويات والشجاعة والكرامة والعزّة


بارك الله بكم


وحفظ الله أوطاننا وأهلنا

كل ابياتها تحمل نسقا من المعاني التي لا يمكن تجزأتها
ولم أستطع اقتباس ابيات دون اخرى فكل ابياتها تحمل موضوعا
في غاية الأهمية والمعاني التي تحملها الحروف ايضا
رائعة راقية نبيلة ترجوها الشاعرة لبلدها وامتها
شكرا على نص تجاوز الإبداع نسجا وتصويرا ومعنى
مودتي

ما شاء الله
لا مجاملة هنا لا مجاملة
هذه القصيدة ممتازة بكل ما تحمله الكلمة من معنى ,,كنت موفقة فيها في كل شيء
كما أنني أراها أفضل قصيدة لك في الفترة السابقة فقد فعلت فيها كل شيء أيتها الأميرة ما شاء الله أحسنت أحسنت والقصيدة لا تحتاج تعليق
فهي تترجم مجهودكبيرا للأميرة الرائعة وللواحة المثرية ومن الواضح اشتغالك عليها فانا اعرف ان هذه القصيدة لا تخرج هكذا الا بصدق تجربة واحساس عالي وصنعة متقنة
قلت لك انت فعلت في هذه القصيدة كل شيء ,,,,,,لله درك وجزاك الله خيرا على احساسك بأمتك وقضيتها والسلام عليكم ورحمة الله

أشكرك جزيل الشكر أستاذي الشاعر النبيل د. محمد أبو كشك على مرورك العطر وإطلالتك المميزة
وأسعدك الله في الدارين كما أسعدتني بكلامك الطيب وتشجيعك لي
دام دفعك الراقي
خالص تحيتي وتقديري

قصيدة و قصد عانقا الروعة
زفهما إيقاع عذب

بورك وجدانك و بيانك

محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

يا أمة الإسلامِ هل ــــــ آن الأوان لترعدي؟

ثوري على كلِّ العدا ــــــ صوتَ الزعامةِ ردّدي
...............
الله الله على ثورة
القلوب العربيه
رائعه من أولها لآخرها
حفظ الله القلب والقلم
أديبتنا الجميله
أميره توحيد

أسعدني كثيراً مرورك العطر وكلاماتك الطيبة أخي وأستاذي الشاعر النبيل خالد الجريوي
أسعدك الله وسدد خطاك
خالص تحيتي وتقديري

شاعرتنا الأميرة
قصيدة جميلة وهادفة ، وطنية المشاعر تحكي مأساة الأمة، ولا غبار عليها من الناحية الإعرابية.
وخاصة : يا بؤس ثوبٍ
فببساطة وبدون تحليلات نحوية معقدة ، أعتبر الثوب مضافاً إليه (للبُؤْس كاسم وليس كفعل جامد لإنشاء الذم)، وبذلك أقرؤها - يا بُؤْسَ ثوبٍ- وهذا الاعتبار يعطي معنى جديداً للشطر فيه تحسر وإشفاق على الثوب الذي يرتديه المفسد.
أرى من رأيي فقط أن البيت: عودي وضمّي أرضنا ..... هل تقبلين توددي؟
فيه استعطاف للكرامة ، والكرامة تنبع من الداخل ولا تستعطف لتعود . ولعل النفس الأنثوي يميل للطف والتودد دائماً.
إلا العزة والكرامة ففي فقدهما الطامة الكبرى .
أرى من باب طرح رأي لا أكثر أن يكون البيت :
عودي وضمّي أرضنا ..... عودي ولا تترددي . أو إياك أن تترددي ، أو معنى آخر مماثل ترينه مناسباً.
بورك القلم والمداد.


ملاحظة :
أعجبني رأي أحد الأخوة الشعراء أن الناقد يجب أن يجد المخارج والإمكانيات المحتملة كلها ، فإن لم يجد فله الحق أن يطرح رأيه.
أكرر شكري واحترامي لما أبدعه هذا القلم المدرار المعطاء.
جزاكم الله خيراً

قصيدة أكثر من راااائعة أختي الفاضلة / أميرة
سلمت وسلمت أناملك
خالص مودتي

جزيتَ خيراً أخي الشاعر المميز أحمد الجمل
أسعدني مرورك العطر وكلامك الطيب
خالص تحيتي وتقديري

صرخة إباء ، ورائعة من روائعك الشعرية
تقبلي شديد اعجابي بجميل حرفك .
ودمتِ صاحبة البهاء .

أسعدتني كثيراً أستاذي الكريم الشاعر النبيل محمد الحميري
بهذا المرور العطر والكلام الطيب
بارك الله فيكَ
تقبل خالص تحيتي وتقديري

قصيدة جميلة ومعبرة تحمل العزة والإباء وترفض الخنوع والانحناء. لا فض فوك!

ما كل من لبس الوقا ــــــ رَ بناسكٍ متعبدِ
جميل هذا البيت بما حمل من حكمة!

وترقبي يا أمتــي ــــــ نبتَ الشهامةِ واسعدي
ثمر الكرامةِ يانعاً ــــــ يحيي رفاتكِ فاحصدي
خاتمة ولا أروع واختيار العنوان منهما كان ذكيا ومعبرا!

بخصوص يا بئس ثوب ترتدي فإني أقول:
الاسم بعد بأس له أكثر من إعراب ، فإن كان معرفا بأل أو بالإضافة رفع فاعلا ، وإن كان نكرة نصب تمييزا وحين تسبق بالياء تحتمل أيضا الجر على التقدير للمعنى " يا بئس ما ترتدي من ثوب"

يقول شاعر:
مُتَصرِّفاً بالشِّعرِ يا **** بئسَ البِضاعَةِ في اليَدينِ

ويقول شاعر:
في شطر بيت مفرد قد قلته **** يا بئس عامٍ فيه قد أرخته

ويقول شاعر:
يا بئسَ يومٍ أتي بالبَيْنِ عازِ لْنا

ويقول شاعر:
مَنْ باعَ من ربِّ البريّة نفسَهُ **** يا نِعْمَ بائِعِها ونِعْمَ من اشترى

وبقول شاعر:
سافرت تسفر عن سَنا **** وَقدمت يا نعم القدومِ

ثم هنا يتضح الذي أقصد بقول الشاعر:
يَا نِعْمَ من بلدٍ لو كنت أسكنُها **** بلغتُ منها بِهَا أُمنيَّتي بيدي

فالأمر يحدده الغرض البلاغي بزعمي ، وهنا رأيت التوفيق في الخفض باعتبار أن الرفع إنما يذم ذات الثوب والنصب إنما يعيب صنف الثوب وأما الخفض فهو إنما يذم معنى الثوب بكل ما يكني من فساد ومن مخاتلة التخفي في الظلام.

تقديري

أستاذي الكريم أمير واحتنا القدير د. سمير
سعادة كبيرة لي وشرفٌ لقصيدتي المتواضعة مرورك الكريم
أسعدني جداً رأيك الذي أعتز به وكلماتك الطيبة
وشكراً جزيلاً على توضيحك أمر إعراب الكلمة بعد " نعم " و" بئس " جزيتَ خيراً كثيراً وبارك الله فيك وفي عملك
خالص التحية والتقدير

لا فض فوك شاعرتنا الحرة
نص جميل وأكثر..
نسأل الله أن يحمي بلاد المسلمين, وتعود مس الأمّة للبزوغ
مبدعة أنت أستاذتي أميرة
دمت وهذا البهاء
تحيتي والورد