كانت الأُسْرة تَعْلم بَرَكات القارة العجوز..اختارت من أبناءها أشدهم قوة و نشاطا و قدّمته قربانا للبحر.. لَفَظه البحر رافضا الهدية !؟
عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
كانت الأُسْرة تَعْلم بَرَكات القارة العجوز..اختارت من أبناءها أشدهم قوة و نشاطا و قدّمته قربانا للبحر.. لَفَظه البحر رافضا الهدية !؟
هل كان البحر أعلم بما قُدِّم له فهَمَّ بلفظه ؟
قوية متعددة القراءات باختزال ولغة أنيقة
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
تحاياي
لفظه البحر بعد امتص روحه هي الغربة تقتل احلى ما فينا لنعود ظلا لأرواحنا
ومضة مؤلمة
دمت بخير
مجّه البحر و امتص روحه ثم لفظه.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آمال المصري
شكرا لحضورك البهي و اهتمامك بنصوصي المتواضعة أديبتنا القديرة آمال المصري.
تحاياي و تقديري
قراءة ذكية و نافذة شاعرنا و أديبنا المتميز عبدالسلام دغمش.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام دغمش
لك مني أجمل التحايا و خاص ودي.
صورة مأساويّة من صور معاناة الهجرة!
ومضة مؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
(أبنائها)
السلام عليكم
كلٌ في هذه الدنيا يبحث عن نفسه ,
رغم أن بلادنا هي الأغنى والأوفر ثراء ,لكننا نعلم هذه الثروات هي من نصيب السيدة العجوز ,والأخرى التي لا أريد أن أصفها ,
أما نحن شعوب العالم الثالث, فلا شيء لنا إلا البحار تلفظنا أو تبتلعنا لا فرق .
ومضة رائعة
شكرا لك أخي
ماسة
صدقتِ و صدق تأويلك أختي الفاضلة الأديبة الأريبة خلود جمعة.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلود محمد جمعة
يمضي الإنسان طول حياته في بلاد المهجر غريبا ثم يعود في آخر أيامه إلى بلاده غريبا كذلك. ففي الحالتين معا تأكل الغربة فؤاده والغربة الأولى أفضع.
شكرا لفكرك المستنير و لحضورك البهيج.
تحاياي وتقديري.