سَألتُ ولستُ من سألْ

سَألتُ نفسي والسؤالُ مَنْ سألْ أينَ الهوى ، أينَ الأماني والأملْ لمَ الوفا عَنِ القلوبِ قدْ جَفا والبغضُ ثارَ في القلوبِ واشْتَعلْ والوردُ صارَ ذابِلاً ويَشْتكي هجرَ القصائدِ التي تهوى الغزَلْ مرّتْ سنونُ والفؤادُ نازفٌ سَهمُ الحبيبِ في الصّميمِ قد قتَلْ ترى الحبيبَ للحبيبِ قد رمى ديوانَ عِشْقٍ في الهوى ثمَّ رحلْ والنُّجْمَ في عالي السّما كئيبةً والبدرَ عنْ أرضِ الجدودِ قد أفلْ والعُرْبَ ناموا في الكهوفِ، والثّرى منهمْ شكى حتّى بكتْ عين الجَبَلْ كلُّ القلوب أصْبحتْ كسيرةً أسيرةً بين السّطورِ والجُملْ بعضُ الزٍّهور قتِّلتْ لأنّها عِطرُ الحياةِ ، نشوةٌ لمنْ سألْ إنّ البلادَ تشتكي ودمعُها قد سالَ سيلاً منِ ينابيعِ المُقلْ هذا الترابُ والرّصاصُ ذلّهُ يأتيهِ من كلِّ الدُّنا ولم يزّلْ إنّ العروبةَ التي فينا مضتْ في كلِّ يومٍ تُعْتَقلْ وتُعْتَقلْ

النص معدلا بناء عل رغبة الشاعر

سَألتُ نفسي والسؤالُ مَنْ سألْ أينَ الهوى ، أينَ الأماني والأملْ لمَ الوفا عَنِ القلوبِ قدْ جَفا والبغضُ ثارَ في القلوبِ واشْتَعلْ والوردُ صارَ ذابِلاً ويَشْتكي هجرَ القصائدِ التي تهوى الغزَلْ مرّتْ سنونُ والفؤادُ نازفٌ سَهمُ الحبيبِ في الصّميمِ قد قتَلْ ترى الحبيبَ للحبيبِ قد رمى ديوانَ عِشْقٍ في الهوى ثمَّ رحلْ والنُّجْمَ في عالي السّما كئيبةً والبدرَ عنْ أرضِ الجدودِ قد أفلْ والعُرْبَ ناموا في الكهوفِ، والثّرى منهمْ شكى حتّى بكتْ عين الجَبَلْ كلُّ القلوب أصْبحتْ كسيرةً أسيرةً بين السّطورِ والجُملْ بعضُ الزٍّهور قتِّلتْ لأنّها عِطرُ الحياةِ ، نشوةٌ لمنْ سألْ إنّ البلادَ تشتكي ودمعُها قد سالَ سيلاً منِ ينابيعِ المُقلْ هذا الترابُ والرّصاصُ لفّهُ يأتيهِ من كلِّ الدُّنا ولم يزّلْ إنّ العروبةَ التي فينا مضتْ في كلِّ يومٍ تُزدرى وتُعْتَقلْ

حرف ينزف بهموم الأمة

فعسى الله أن يزيح الغمة

سلاسة و ابتعاد عن التكلف يحسب لك

دعائي و شكري لبيانك و وجدانك


محبتي و تقديري

دمت للمعاني الجميلة والإحساس الراقي
خالص ودي وأصدق أمنياتي

كنت هنا أنهل من زلال صاف
تحيتي لك

سَألتُ نفسي والسؤالُ مَنْ سألْ أينَ الهوى ، أينَ الأماني والأملْ لمَ الوفا عَنِ القلوبِ قدْ جَفا والبغضُ ثارَ في القلوبِ واشْتَعلْ والوردُ صارَ ذابِلاً ويَشْتكي هجرَ القصائدِ التي تهوى الغزَلْ مرّتْ سنونُ والفؤادُ نازفٌ سَهمُ الحبيبِ في الصّميمِ قد قتَلْ ترى الحبيبَ للحبيبِ قد رمى ديوانَ عِشْقٍ في الهوى ثمَّ رحلْ والنُّجْمَ في عالي السّما كئيبةً والبدرَ عنْ أرضِ الجدودِ قد أفلْ والعُرْبَ ناموا في الكهوفِ، والثّرى منهمْ شكى حتّى بكتْ عين الجَبَلْ كلُّ القلوب أصْبحتْ كسيرةً أسيرةً بين السّطورِ والجُملْ بعضُ الزٍّهور قتِّلتْ لأنّها عِطرُ الحياةِ ، نشوةٌ لمنْ سألْ إنّ البلادَ تشتكي ودمعُها قد سالَ سيلاً منِ ينابيعِ المُقلْ هذا الترابُ والرّصاصُ لفّهُ يأتيهِ من كلِّ الدُّنا ولم يزّلْ إنّ العروبةَ التي فينا مضتْ في كلِّ يومٍ تُزدرى وتُعْتَقلْ

للأسف هي الحقيقة
أبدعت في وصفها
شكرا شاعرنا الراقي أ/عدنان الشبول على هذا الإحساس والعزف المتقن

تقديري

حرف ينزف بهموم الأمة

فعسى الله أن يزيح الغمة

سلاسة و ابتعاد عن التكلف يحسب لك

دعائي و شكري لبيانك و وجدانك


محبتي و تقديري

تحياتي لكم أيها الجميل أينما كنتم


دمتم بخير وعافية أبدا ، وشكرا لكم حضوركم الجميل الذي تكرمونني به دائما

دمت للمعاني الجميلة والإحساس الراقي
خالص ودي وأصدق أمنياتي

ودمتم بألف خير أستاذنا الجميل عبد الحكم

مروركم كالنسيم العليل يريح النفس وينعش الروح



ألف تحية ومحبة

سَألتُ نفسي والسؤالُ مَنْ سألْ أينَ الهوى ، أينَ الأماني والأملْ لمَ الوفا عَنِ القلوبِ قدْ جَفا والبغضُ ثارَ في القلوبِ واشْتَعلْ والوردُ صارَ ذابِلاً ويَشْتكي هجرَ القصائدِ التي تهوى الغزَلْ مرّتْ سنونُ والفؤادُ نازفٌ سَهمُ الحبيبِ في الصّميمِ قد قتَلْ ترى الحبيبَ للحبيبِ قد رمى ديوانَ عِشْقٍ في الهوى ثمَّ رحلْ والنُّجْمَ في عالي السّما كئيبةً والبدرَ عنْ أرضِ الجدودِ قد أفلْ والعُرْبَ ناموا في الكهوفِ، والثّرى منهمْ شكى حتّى بكتْ عين الجَبَلْ كلُّ القلوب أصْبحتْ كسيرةً أسيرةً بين السّطورِ والجُملْ بعضُ الزٍّهور قتِّلتْ لأنّها عِطرُ الحياةِ ، نشوةٌ لمنْ سألْ إنّ البلادَ تشتكي ودمعُها قد سالَ سيلاً منِ ينابيعِ المُقلْ هذا الترابُ والرّصاصُ لفّهُ يأتيهِ من كلِّ الدُّنا ولم يزّلْ إنّ العروبةَ التي فينا مضتْ في كلِّ يومٍ تُزدرى وتُعْتَقلْ