سأظل اذكرها مدى الدهر
وأعيشها ما ظل من عمري
وأصوغها للعشق أغنية
مجنونة في السر والجهر
وأقول عند الموت منتشيا
يا ليت حلمي سابق قدري
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
سأظل اذكرها مدى الدهر
وأعيشها ما ظل من عمري
وأصوغها للعشق أغنية
مجنونة في السر والجهر
وأقول عند الموت منتشيا
يا ليت حلمي سابق قدري
( أتمنى أن أكون ما كنته عندما تمنيت ما أنا عليه الآن )
المخيم
- تنمو الفضيلة جذرها في الأرض يمضي والهوى فرع يحلق في السماء
- هذا المخيم قصة منسية في عالم ما انفك يعتنق الهراء
- هو طالب حفظ العنواين العريضة في الجرائد والمقالات القديمة عن فدائيّ تكفن بالخفاء
- هو عاشق للأرض يصرخ منذ كان الصوت مسموعا وحتى الآن يصرخ بعدما مات الرجاء
- في الشارع المنسي خلف مراكز التموين ثمة منزل متهالك الأركان تسكنه عجوز تغزل الأحلام عن زوج تبخر في الهواء
- وعلى الرصيف هناك عتّال ترى في وجهه كل الخرائط والدسائس منذ كان اللورد بلفور يكتب الوعد الذي ينفي به وعد السماء