.. مثل أهليها المعاني

مررت أشكرك أخي صبري على التوضيح فقد أزلت لبسا اعتراني ,
و القصيدة تستحق التثبيت بجدارة لينعم المارون بهذا الجمال .

دمت و الابداع رديفك .

فنهار نموت فيه انطفاء
وظلام نعيش فيه احتراقا
..............................
ما أروع هذا البيت يا صديقي الشاعر
صبري الجابري
المودة

كثير امتنان
في الحقيقة أنا جدّ خجل منكم سيدي فدائما أراكم بالقرب
شرفني ذلك جدا
المجد لك

تحية لأخي الكريم الشاعر والأديب الرائع صبري الجابري ،
تحية لهذا الحرف الجميل ،
قصيدة رائعة من شاعر رائع ،

أهلا بك سيدي
وسرني أنها راقت لك

التدوير سمة تميز أشعار الأولين على بحر الخفيف ،
وهذه ثاني قصيدة أقرأها في الواحة على الخفيف تخرج عن هذا الفلك ، وترسم لها مدارا خاصا بنكهة خاصة ،

حسنا ، سؤالك في منتهى العمق ، والدقة ، ويدل على حرفية عالية ، وإحاطة بقضية الشعر عموما
وأقول هنا : البحر الخفيف بحر شديد الحساسية ، ويغلب عليه أن يكون الصدر والعجز كتلة واحدة كمجزوء الكامل ، ولا أعرف إن كانت كلمة كتلة هنا مناسبة في التعبير عمّا أريده ، لنقل : دفقة شعورية واحدة إذا جاز التعبير هنا - وأظنه يجوز -
حسنا : في رأيي أن ما يحصل حديثا هو قصور في امتلاك أدوات هذا البحر ، وإن الناص ما لم يتمكن شعوريا من امتلاك تلك الدقفة الايقاعية التي تجعل الصدر والعجز في الخفيف دفقة واحدة وشهقة واحدة متصلة فسيظل يتعثر عند الإملاح في هذا البحر ،، وأعود لاحقا

..................... وسيظل الرتم بين الخفيف والرمل يختلط عليه - غالبا - وهنا أتحدث عن تجربتي الشخصية
ولكن : يزول ذلك بالدربة والمران ، كأن يقرأ الشاعر مطولة شوقي (همت الفلك واحتواها الماء ) أو السينيتين شوقي والبحتري .... الخ فربما وغالبا ما تهضم الذات الشاعرة ذلك
وأجمل من كل ما سبق أن يتطور الدفق الشعوري عند الذات الشاعرة لينتج عملية توافق دلالي وعروضي تثمر عن إنقسامات عروضية ودلالية في البيت الواحد ولكن ليس بطريقة الصدر والعجز ، وأذكر إنني قرأت نصا هنا يعبر عن تلك الحالة

هنا
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=73557


حيث تفكيك البنية العروضية الداخلية وفقا للدلالة ولكن في اطار المحافظة على بنيوية البيت الشعري العروضي المعروف كوحدة موسيقية أيقاعية واحدة تحتوي ذلك التفكيك
المجد لك

أقرأ في حرفك الجميل أخي الكريم صبري الكثير من الأصالة والنبل والشهامة ، وأجد فيه قواسم مشتركة مع مبادئي ومعتقدي ،


ما قرأت للمحدثين شيئا من النقد والأدب إلا ووجدت للأولين منه حظ كبير ، وسبق وريادة

تشرفت بزيارتك في قصر قصيدك المشيد ،
مثلك يقتحم علي أبواب قلبي ويأبى إلا أن ينزل مني منزلة الأحبة الكرام

يشرفني ذلك - والله -

لا يساورني الشك في أنه سيكون لك شأن كبير في هذا الصرح العظيم ،
تحيتي ومحبتي ،

الصرح كبير بأهله ، وإنما نكبر جميعا بالصفاء والشفافية والموضوعية والتخلق بأخلاق النخبة

المجد لك

أقرأ في حرفك الجميل أخي الكريم صبري الكثير من الأصالة والنبل والشهامة ، وأجد فيه قواسم مشتركة مع مبادئي ومعتقدي ،


ما قرأت للمحدثين شيئا من النقد والأدب إلا ووجدت للأولين منه حظ كبير ، وسبق وريادة

تشرفت بزيارتك في قصر قصيدك المشيد ،
مثلك يقتحم علي أبواب قلبي ويأبى إلا أن ينزل مني منزلة الأحبة الكرام

يشرفني ذلك - والله -

لا يساورني الشك في أنه سيكون لك شأن كبير في هذا الصرح العظيم ،
تحيتي ومحبتي ،

الصرح كبير بأهله ، وإنما نكبر جميعا بالصفاء والشفافية والموضوعية والتخلق بأخلاق النخبة

المجد لك

بورك فيك أيها الشاعر الكريم ،
أزداد إعجابا بشخصيتك ردا بعد رد ويوما بعد يوم ،
تحيتي وتقديري

قصيدة بديعة شاعرنا الفاضل.
أجدت فيها تصويرا ولغةً.. فلا فضّ فوك!
تقديري.

تشرفت بقراءة نصك الجميل ، ونال كل الاعجاب .
ويكفيه شهادة الأستاذ ــ أحمد رامي ، والأستاذ ـ لحسن عسيلة ، وغيرهم .
مودتــي .

رائع جدا وباهر

فـنـهــار نــمــوت فــيـــه انـطــفــاءوظــــلام نـعـيــش فــيـــه احـتــراقــا

أناقة في التعبير ما بعدها أناقة

أبدعت

كل التقدير

قصيدة جميلة حسا وجرسا ولغة اعتمدت المحسنات والمقابلات فجاءت رشيقة مميزة.

لا فض فوك مبدعا محلقا!

تقديري