الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
لعلّك تشير شاعرنا إلى الاعتداء الجنسي على فتاة بميدان التحرير خلال الاحتفال بتنصيب السيسي رئيسًا لمصر. فالجريمة شنعاء، فإن نامت عنها عيون جهاز الأمن فلم تنم عنها عيون المبدع أحمد الجمل.
طاب لي المقام تحت أفياء حروفك.
تحاياي و تقديري.
الرسم رائع
والفكر منحاز
التصوير متمكن لشاعر يعرف كيف يكتب
والمضمون أبعد ما يكون عن الحقيقة
كيف يكون الرد
وقد أبدعت شعرا
وظننت سوءا بالمقصد ؟؟
دائما رائع الحرف
أستاذنا الشاعر الكبير
أحمد الجمل
اللهم أرنا الحق حقا وارقنا اتباعه
اللهم آمين
أهلا ومرحبا أخي الفاضل / خالد
أشكرك أولا جزيل الشكر على مداخلتك الطيبة التي أسعدتني كثيرا
ولعلني رأيت الحدث من زاوية مغايرة لما رأيته أنت به
الأهم في الأمر ؛ أنني صورت لك الحدث بعدستي الخاصة
وتركت لك في النهاية الحكم على الأمر برمته
تحيتي وخالص مودتي
أبدعتَ شاعرنا الكبير أحمد الجمل معنى و مبنى.
بورك النبض والقريض.
تحاياي وتقديري
بل أجرمت مثل الذئاب مقدما أيها الحصيف اللبيب والحر الأبي صاحب الحرف السيف لا يخشى في الحق لومة لائم.
قصيدة أخرى رائعة المبنى وسامقة المعنى ونبيلة القصد.
لله درك مبدعا وصوت حق يحترم!
تقديري
مَنْ ذَا يَلُومُ شَقِيّةً مَغْصُوبَةً
حَتَّى وَإِنْ أَغْوَتْ بِجَهْلٍ مُجْرِما
أَيُبِرِّرُ الفِعْلَ الشَّنِيعَ لِطَرْفَةٍ
أَنْ خَالَتِ الضَّبْعَ اغْتِرَارًا ضَيْغَما!
لَا وَالَّذِي بَرَأَ البَرَايَا مَا جَنَتْ
فَيمَا جَنَى مَنْ لَوَّثُوهَا فِي الوَمَى
كَلّا وَلَا فِي خِطْئِهَا -مَهْمَا دَنَا
فِي الفِعْلِ- تَبْرِيرٌ يُحِلُّ مُحَرَّما
عذرا لخربشتي على ضفاف رائعتك، ولكنها همهمة عنّت لي أمام نصك الجميل وسؤالك في خاتمته ... فكل المسلم على المسلم عندي بأمر الله حرام
أما الشعر فرائع رائع وهذا دأب حرفك
لا حرمك البهاء
تحاياي