نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
نصنع بخيالنا صورا تشبه أحلامنا لأشخاص لا نعرف عنهم غير أسماء يمكن أن تكون هي أيضا وهمية
ولا حق لأي منا بأن يلومهم فالخطأ يبدأ عندنا
قصة من واقع مستجد في عصر الانترنت
أشكرك
-
هو ألبسها الثوب الذي يحب، وليس ضروريا أن تكون أدعته، وهو المسؤول عن الوهم الذي عاشه
قصة محبوكة بمهارة
أحييك
هو قد رسم أحلامه ولا لوم عليها في استسلامه لأوهامه
هوالذي خدع نفسه بها، ورسملها صورة من خياله تشبه ما يحلم به
ولا يحق له أن يلومها على خطئه
قصة جميلة وواقعية في وقتنا هذا
شكرا لك أخي
بوركت
لماذا يطعم ديوانها للنار؟
كان أدبا جميلا ألهمه لوحة جميلة، ووجد أنها في حقيقتها أقل من الصورة التي رسمها في خياله ، فهل يقلل هذا من شأن الديوان؟
قصة جميلة
تقديري