الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
نصنع بخيالنا صورا تشبه أحلامنا لأشخاص لا نعرف عنهم غير أسماء يمكن أن تكون هي أيضا وهمية
ولا حق لأي منا بأن يلومهم فالخطأ يبدأ عندنا
قصة من واقع مستجد في عصر الانترنت
أشكرك
-
هو ألبسها الثوب الذي يحب، وليس ضروريا أن تكون أدعته، وهو المسؤول عن الوهم الذي عاشه
قصة محبوكة بمهارة
أحييك
هو قد رسم أحلامه ولا لوم عليها في استسلامه لأوهامه
هوالذي خدع نفسه بها، ورسملها صورة من خياله تشبه ما يحلم به
ولا يحق له أن يلومها على خطئه
قصة جميلة وواقعية في وقتنا هذا
شكرا لك أخي
بوركت
لماذا يطعم ديوانها للنار؟
كان أدبا جميلا ألهمه لوحة جميلة، ووجد أنها في حقيقتها أقل من الصورة التي رسمها في خياله ، فهل يقلل هذا من شأن الديوان؟
قصة جميلة
تقديري