لمنْ أسْقي غصن غربتي..
هكذا قالَ ثمّ مَضى إلى فوضى الحياة
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
لمنْ أسْقي غصن غربتي..
هكذا قالَ ثمّ مَضى إلى فوضى الحياة
ألهذا الحد وصل به الأمر
لا احد معه او له
ومضة جميلة تحكي حالة من اغترب ولم يحقق ما حلم
شكرا لك
لعلّها كانت وقفة حساب مع النفس ..
ثم ما لبث أن عاد الى معترك الحياة وغربتها .
ومضة جميلة و معبرة .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
يتيه وسط صحراء الفوضى من أضاع السّبيل وخسر الهدف
رائعة
بوركت
تقديري وتحيّتي
غصن الغربة يرتوي من أيامنا
وفوضى الحياة تمتص ما تبقى
ومضة خانقة
كل التقدير
الوحدة وعواقبها أسوأ أنواع الغربة
أشفقت عليه
ومضة اختزلت حالة من اليأس أجدت صياغتها فشكرا لك أديبنا الفاضل
تحاياي
الشاعر محمد
ما أجمل مرورك الراقي
شكرا لك
بورك فيك
استاذ عبد السلام
احترامي و تقديري
ليس أصعب على المرء من حياة الغرباء حيث تجتاحه فوضى العادة.
تقديري
عبرت عن حالة المغترب الذي تنهش الوحدة أنفاسه
ثم يرمي بنفسه في فوضى الحياة وغربتها
ومضة مؤلمة ـ ولك تحياتي.