تجرّد من كلّ انتماءاته ولم يبق إلاّ على ورقة توت تستر عورته.
فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
تجرّد من كلّ انتماءاته ولم يبق إلاّ على ورقة توت تستر عورته.
اخي الاديب عبد الاله،،
الومضة تبدو لأول وهلة بسيطة لكن تعبير ورقة التوت أفضى بنا الى تأويلات .
أبقى ما لا يجرده من انتمائه ولو شكلا: جنسيته ..دينه،،وإن كانت لمثل شاكلته بلا مضمون.
تقديري وكل عام وأنتم بخير.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
أخي الحبيب الشاعر والأديب عبدالسلام دغمش، عيد مبارك سعيد وتقبّل الله منّا ومنك سائر الطّاعات.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام دغمش
لقد أثلج القلبَ اللقاء بك في غرفة الاجتماع في السكايب -كما كان الشأن لباقي الإخوة الشعراء والأدباء- وإن أعوزنا الأنس إلى صوتك والاطمئنان به. ويبقى الأمل معقود على أن يتجدّد بك العهد فإنّك عندنا مكين.
تبدو الفكرة ضبابية في ذهني عندما يتعلّق الأمر بالومضة، وبعد التأمّل قليلا تبهتني الفكرة فتخرج للوجود على غير وعيّ منّي وهو ما يفسّر بساطتها ولكن بعد ذلك أتأمّلها مجددا فأجد لها تأويلات عدّة. بعكس البيت الشعري الذي تكون فكرته واضحة وصياغته تكون أقرب إلى الحرفة والصنعة منها إلى الطبع.
شكرا لقراءتك النافذة ولدفعك الدائم.
تقديري الكبير.
أقلّ ما في الأمر أن يحافظ على ورقة التّوت!
تناصّ مع قصّة آدم في زمن بات مرتعا للخطيئة
ومضة هادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
ورقة التوت ستستر عورة الجسد وعورة الفكر لا ساتر لها
عميقة
كل التقدير
شكرا للقراءة النافذة والتأويل القرآني أديبتنا الراقية آمال.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آمال المصري
يسرني دائما مرورك الثر أختي الفاضلة.
تقديري الكبير.
أعتقد أن الأمر وصل أن أكثر أهل هذا الزمان لم يعد يهتم حتى بإبقاء ورقة توت ولا ستر عورة للأسف.
دمت مبدعا وأصلح الله الأحوال!
تقديري