لليث أشباله تحمي العرين بعده إمّا قضى، وللوطن رجاله تقاس بطولاتهم بعزائمهم لا بأعمارهم، وللحق حماة لا يبيدون ..
ق.ق.ج. رسمت مشهدا مؤثرا
دمت بخير
تحاياي
نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
من أين جاءت للطفل الجرأة على الخروج ملوحا بعلامة النصر لو لم يكن هذا القائد من صف الوطن
مع أني أظن أن أخي الكاتب أراد معنى آخر، لكني قرأت في المشهد النتصار المقاومة الوطنية على قوة معتدية قادمة من الخارج
شكرا لك أخي
بوركت
إرادة الشعوب لاتخمدها عوي الدبابات ولا صخب الطائرات مهما رفرفت فوقها علامات النصر
فللحق صوت أقوى وصدى أصخب
ومضة قوية الفكرة والحرف والتصوير أديبنا الفاضل
تحاياي
وكأني أرى في المدينة غزة الباسلة
المدفعية تعوي والطائرات تمرح بصخب
ليخرج الطفل من بين الأنقاض ملوحا بعلامة التصر رمزا لأستمرار الحياة والأمل
ومضة جميلة تحكي قصة شعب أبي سيكون له النصر بإذن الله.
بوركت ـ ولك كل التحية والتقدير.
الطفل الناجِ هو روح البطولة و الفداء ..و سوف يلوح للدنيا بنشوة الانتصار و تحرير الأرض..
ومضة نسجت ببراعة ..سلمت يمينك ..
تحياتي و احترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ