شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
حمى الله مصر وأهلها حصنا للعروبة المتهالكة
ودمت شاعرنا البهي
جزاك الله خيرا اخي مختار وبوركت على هذا المرور الكريم
وارجو ان يوفق الله مصرواليمن والامة الاسلامية وسائر بلادنا وجميع المسلمين الى ما يحبه ويرضاه واسأل الله نصرا للأمة ووحدة وعزا وامنياتي لك بالتوفيق اخي مختار ولكل اخواننا في الواحة من قلبي ويعلم الله كم احبكم جميعا في الله وكم اتمنى لكم جميعا ان تكونوا في أبهى الحلل وأن تكون الواحة الطيبة في أبهى صورة ,وانتم لها ان شاء الله ,,
,أخوك محمد
الله الله الله
نص جميل من شاعر جميل عاشق لمصر الحبيبة
عاشت مصر عزيزة مصانة أبية
شكرا دكتور محمد
بارك الله فيك
وتحيا مصر
مهندس مدني استشاري صبري أحمد الصبري
www.sabryalsabry.blogspot.com
http://www.facebook.com/#!/sabry.alsabry
ما عاشقٌ مثلي أَحَبَّ رُبَـاكِ
يا مصرُ قومى واسمعي لفتاكِ
. أنا فارس الأوطان نادى مصرهُ :
آن الأوان لكى أصون حماكِ
. آن الأوان لكى أرى رَاىَ الفدا
خفاقةً تشدو بـها يُمْناكِ
. كيف العروبةُ في ابتسامٍ أو هَنا
والشعب في مصر الكنانة باكى
. لا تحزنى يا مصر دمعُكِ موجعٌ
ويعزّ لو يومًـا بكتْ عينـاكِ
. الدمع يقتلنى فما بال الدّما
كيف القـرارُ وذاكَ بحر دماك؟!
يا أمتى مصر الأبيّة لم تزلْ
درعَ الصمود إذا العدوّ رماكِ
. عجبًا إذا هان الملوك مخافةً
أن تُسقِطَ التّاجَ العتيقَ يداكِ
. فرأوكِ للأحرارِ معقلَ نورهمْ
ورأَوْا سلامَتَهُمْ بِـمُـرِّ شَقَـاكِ
.حُـرِّيـَّةٌ في مصـرَ كادَ أريـجـُها
تَشْتَمُّهُ أنفُ الضّعيف الباكى!
.هي مصر كالليث الجسور بقيدها
والغابُ ساكنةٌ بغير حراكِ
.أََعَلَى عِدًى تبكى البواكى حَسرةً
والأسْد في مصرٍ بغير بواكى؟
لا عاشقا إلا هواك محمد *قم إن مصرا كم تشد يداك
شعر من عبقرية اللغة والحس دمت شاعرا أخي
قصيدة فيها الكثير من الشعر والكثير من الشعور وفيها الانتماء والاعتداد فلا فض فوك!
هنا شعرت بانطلاق حرفك قيا بجرس مميز وديباجة جيدة وتماسك قوي وترابط متين. هذا ما رأيته مما يشكر في القصيدة أما ما استوقفني من غير ذلك فأتركه بلا تعليق كي لا ينزعج من النصح يا محمد.
وكذا فإن مصر في مكانة كريمة وكبيرة في القلوب ويحبها أكثر أبناء الأمة كما يحبها أهلها ونرجو لها العلو والعودة لطريق الحق والنصر والتمكين بحق وصدق وفعليا لا عاطفيا.
تقديري
قصيدة رائعة
دمت شاعرا جميلا
مودتي وتقديري