شكراايها الشاعر على هذاا الوجع
الذي حملته حروفك وتدثرته معانيك
مودتي
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
شكراايها الشاعر على هذاا الوجع
الذي حملته حروفك وتدثرته معانيك
مودتي
شكراايها الشاعر على هذاا الوجع
الذي حملته حروفك وتدثرته معانيك
مودتي
الاستاذ محمد ذيب سليمان : شكرا لك يا صديقي والف تحية
قصيدة تحمل الهم وتنكأ الجرح الأليم جاءت بجرس رملي هادئ ظاهره متوجع باطنه لترسم ملامح جرح العراق.
هي قصيدة أشكرها لك استوقفني بعض مواضع فيها ولم يرق لي تحولك من البيت إلى السطر في آخرها.
تقديري
الدكتور سمير العمري : شكرا لحضورك البهي الندي ولك مني الف تحية وتحية
نص شعري تمور في أعماقه معاني الوجع ويتدفق على جنباته الألم رغم إيقاع الرمل الهادئ
شابه بعض ما استوقفني من مثل
التسكين على الحرف الأخير حيث يكون الوقوف بإطلاق الألف كما في
ونجومي حينهـــــا ازدادت بريــــقْ
بل بريقا
بعضهــا ماســـار بل ضلَّ الطريــقْ
الطريقا
أنْ ســجين الحب قـد أمسى طليـــقْ
كلمـــا غـنـت بليـــل أســــــتـفـيــــقْ
لو قلت بليلي
صار سِفْراً من همومْ
صار؟
دمت بخير شاعرنا المبدع
تحاياي
الشاعرة ربيحة الرفاعي شكرا لبهاء حضورك ولك مني الف تحية
نجومي
ضاق صدري في ســــماءٍ لاتضيقْ
وبروجي عافها الدهــر الســــــحيقْ
صدئت كــل الزوايــا واســـــتحالتْ
ونجومي شــــــــــعَّ منهنَّ البريــــقْ
كنت وجهاً وانعكاســـا للمراســــــي
وغروبي صـار فصّــــاً من عـقـيـقْ
لنجومي زفرة كالشـــمـــس تغلــــي
وابتسـام بين طيــات الشـــــــــهـيـقْ
هنَّ سُــمّاري وجُلّاســـــــــي بلـيــلٍ
وصديقاتــي اذا عــــــزَّ الصديـــــقْ
حيث طفنـــــا وتقاســـــمنا همــومـا
ثم تهنا في هوى الشــــعب العريــقْ
فوق أرض الله ماجـوا ثــــم هاجــوا
ثـلـثـهـم بحــرٌ وثـلـثـاهـم غريــــــقْ
ونجومي مثلهــم تهــوى الخطايـــــا
بعضهــا قد ضلَّ في نصف الطريــقْ
نجمــــة فــــــي كأس خمّـار تغنـــي
فاستحال الخمر كأســـــا من رحيـقْ
نجمــة أخــرى تمطّــت ثـم قـالــــت
قد شــربت الهـمّ ريقـــــاَ بعـد ريــقْ
وتبعتُ الناس في همـس الليالـــــــي
كشقـيـق يقـتفي درب الشـــــــــقـيـقْ
وشـــعاع جاء من أحــداق أخــــرى
بُـرْكَـة امسـت بـبـســـــتـان وريـــقْ
هكــذا دأب نجومــي يا حبيبـــــــــي
كلمـــا غـنـت بليـــل أســــــتـفـيــــقْ
نجمـــة طافــت بألـــواح المقاهــــي
ودنت من بعض اثــــار العشـــــيـقْ
قـبّـلتْ جـســــــر الـمـها من جانبيـهِ
ثــم صلّـت ثــم أدت مـا يـلـيــــــــقْ
نجمـة الاكـــواخِ في البرديِّ نامــت
ولسان الصبح يحكـــي عن حريـــقْ
كلما الســـياب يمشـــي صوب جذعٍ
باســــقـاتُ النـخــل صـفَّـتْ كفريـقْ
وتـنـادتْ أخــــواتٌ لـلـثــــريــــــــا
أنْ ســجين الحب يهـــذي كطليـــقْ
هكـذا كانت نجومــي لا تـطـيـــــــقْ
أنْ أعـيـش العمر كالجســر العتيــقْ
ذات يــــوم غنت المـــوّال تبكــــــي
وغــراب البـيـن دوى بالـنـعـيــــــقْ
ذات يــــوم غـــارةٌ هـوجـاء هـبــتْ
وربيــــع الزهـر أمســـــى كشــــتاءْ
كسَّـــرت كــل المرايــا والســــجايـا
ونجومــــي بعثرتْـهـــا في الســـماءْ
صـفـقـتْ كـفُّ الشــبابيــك اللواتـــي
كُــنَّ يومــا مثـــل كـفّـي الدعـــــــاءْ
نجمـة فــي النـهـر ماتـت
نجمة تحت المباني
نجمة تحت الرمادْ
نجمة قد هجّروها في العراءْ
هكذا صارت نجومي
قط ما عادت نجومْ
بل كسِفْرٍ من همومْ
ملاحظة : اعتماده نصا معدلا
ربيحة الرفاعي : شكرا لتفضلك عليَّ بملاحظاتك القيمة ومتابعتك المتميزة