إِنْ كُنتَ تَعلمُ أنَّنِي
أُلقِي عَلَيكَ تَحيَّتِي
مِن خَلفِ هَذا السَّور
فاعرِف بَأنَّ جَوَارِحِي
بَدأتْ عَلَيَّ تَثُور
وبِأنَّ صَدرِي لَم يَسَع
تِلكَ المَلَايينِ التِي
تَصطَفُّ بِالطَّابُور
حَتَّى تُجَدِّدَ ...
عَهدهَا وَولاءهَا
فَافتَح لَهَا ...
نَحوَ الوصُولِ إِلَيكَ ...
جِسر عُبُور .