يعلم الله أنَّ حبك دائي

هذه السيولة في الكلمات دون تكلف تعطي للشعر طعم لذيذ



دمتم مبدعين

هَــلْ سَأَلـقَـاكَ يَــا حَبِـيـبُ أَجِـبـنِـي
صَارَ هَمِّـي عَلَـى اتِسَـاعِ سِمَائِـي

قرأت أنا : هل سألقاك يا حبيبي ( طبعا ولا مشكل في الأولى ولكن أحسست بمخاطبة الحبيب ب يا حبيبي أقرب للنفس )

أديبنا وكبير الشعر عدنان الشبول
ممتن جدا لمصادقتك على القصيدة والاشادة
وطبعا قراءتك للبيت جميله وفي محلها ولكن يبقى للشاعر غاية قد لا يدركها ويعيها إلا هو


كل الحب والاحترام لك يا أديبنا المبدع

وردة لك خاصة لمحبتي لك خاصة

أجمل الشعر ما نظم بخفة وانسيابية , وابتعد عن التكلف والتقعر , وهكذا كنت في خفيفك هذا .
أحسنت أيها العصام الرائع .
تحيتي وتقديري...

الشاعر العذب بشار عبدالهادي
الشعر الذي لا يتسم بالعذوبة نفسي لا تحبذه ولا تميل إليه
وأحمد الله إن نالت متواضعتي استحسان شاعر جميل أحبه كأنت
فلا حرمك الله البهاء أخي الغالي
تحية تليق .....

لطيفة .. خفيفة .. رقيقة .. لذيذة ،
سلم نبضـــــــــك .

أنت الجميل واللطيف والخفيف كالأنسام صديقي الذي أحبه جدا محمد حمود الحميري
فائق تقديري لك شاعرنا القدير

جميلة .. أيها الجميل
وخاتمة روعة ..
..
دمتَ شامخًا

الشاعر المتألق وصديقي الذي أحبه صهيب العاصمي
شكرا على حضورك وجميل الثناء ... وبحضورك تلبس قصائدي حلة البهاء

دمت كما تحب ....

شاعري و أخي عصام
أثرك يشي بخطاك النبيلة نحو الجمال و الشعر.
محبكم

رائع هذا الحس المرهف

و ماتع انسياب المعاني مع الإيقاع العذب

شفيفة عفيفة

محبتي و تقديري

قصيدة رائعة
شكرا على هذا الابداع المتكامل
تقديري

الشكر لك أخي الغالي على الحفاوة وكرم الحضور
فأنت أهل لكل جميل
محبتي وفائق الاحترام

هَـــلْ سَـأَلـقَـاكَ يَـــا حَـبِـيــبُ أَجِـبـنِــي
صَـــارَ هَـمِّــي عَـلَــى اتِـسَــاعِ سِـمَـائِــي
ضَــاقَ صَــدرِي مِــنَ الحَـنـيـنِ وَإنِّـــي
لَــــم أَعُــــدْ أَسْـتَـطِـيــعُ حَــمْـــلَ عَـنَــائِــي
فَاصـرِفَ الهَـمَّ عَـنْ فُـؤَادِيْ المُعَنَّـى
وَالتُعِدْ لِيْ ، مَا ضَاعَ مِنْ كِبرِيَائِي

شاعر زاهر ومشاعر مشرقة وقصيدة رقيقة ومحلقة خصوصا في أبياتها الأخيرة فلا فض فوك أيها الشاعر المنطلق نحو مداره الخاص العالي.

طبعا هي ولتعد ، لكن الأداء الشعري يستحق الإشادة.

تقديري

يَـعـلَـمُ الله أنَّ حُـبَّـكَ دَائـِـي بـَعدَمَا كـَانَ بـَلسمِي وَدَوَائِي ضَاقَ صَدرِي مِنَ الحَنينِ وَإنِّي لَم أَعُدْ أَسْتَطِيعُ حَمْلَ عَنَائِي فَاصرِفَ الهَمَّ عَنْ فُؤَادِيْ المُعَنَّى وَلتُعِدْ لِيْ ، مَا ضَاعَ مِنْ كِبرِيَائِي

عذبة خفّ خطوها وانسابت برقة حسّ وجمال حرف

لِأَذُوقَ الـهُمُومَ والحُزنَ وَحدِي = وَأَجَــرَّ الـجَـفَاءَ مِـنكَ وَرَائِـي
عجز هذا البيت وحده حكاية جمال

دمت بروعتك شاعرنا
تحاياي

خريدة بهيّة رقيقة حسّا وجرسا انسابت معانيها لتنعش الرّوح وتبهج الخافق

ما أثقل ما حمله خفيفك أخي عصام

دمت مبدعا