(..................)

نص شعري قوي ومميز لغة وأسلوبا وديباجة فلا فض فوك!

وإني إذ أشكر لك ما قرأت مبنى ومعنى لأنصح بالاشتغال أكثر على النص لتجنب بعض الهنات وبعض الوهن.

تقديري

سينية أبية، رصينة الحرف، قوية المحمول، طيبة الأداء
طابت حرفا وعزفا

دمت والأمة بخير
ولا حرمك البهاء

تحاياي

عنوان رائع ..........

لن تنفع الدروس...من رأسه مدسوسة في التراب كالنعام .
بل تنفع من يرفع رأسه ويفتح عينه وعقله ليرى ويبصر.
.
مودتي أخي الكريم

شكرا لك أخي الكريم ا. عماد ..نعم الدروس لمن يستفيد منها بتدبر وتبصر، بعقلية منفتحة وبصيرة نافذة ولمن يملك هذه المواصفات تكون الدروس، أما أعمى القلب والبصيرة لن يعتبر ويفهم مهما مر على رأسه الخاوية من درس.
ولعقلاء الأمة درس من التاريخ البعيد لم يستفيدوا منه، مع أن رسولنا الكريم أشار له بإيجابية أقصد "حلف الفضول" بمعانيه الإنسانية الراقية في أيام نسميها اليوم أيام الجاهلية، مع أننا نعيش هذه الجاهلية بأجلى معانيها...شكرا لمرورك الجميل وتعقيبك الواعي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

نص شعري قوي ومميز لغة وأسلوبا وديباجة فلا فض فوك!

وإني إذ أشكر لك ما قرأت مبنى ومعنى لأنصح بالاشتغال أكثر على النص لتجنب بعض الهنات وبعض الوهن.

تقديري

أسعد الله أيامكم دكتورنا وعميدنا الفاضل ..كما أسعدتني بمرورك الجميل ..الشعر عندي ليس غاية في ذاته، ولكن للشعر في نظري رسالة،تكمن في المضمون أكثر من الشكل على أهميته ، وكثيرا ما أقع في هنات وزنية ونحوية يمكن تلافيها ببساطة سيما وأنني لست متخصصا لا في النحو ولا في العروض، وإنما أعتمد كليا على ذائقتي وحبي للغة الضاد ومما تعلمته في الماضي من دروس اللغة العربية، ولذلك أكون ممتنا بل وسعيدا لو أشرتم لمواطن الوهن والهنات في قصائدي التي قد لا أفطن لها.. محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

سينية أبية، رصينة الحرف، قوية المحمول، طيبة الأداء
طابت حرفا وعزفا

دمت والأمة بخير
ولا حرمك البهاء

تحاياي

الأخت الشاعرة الفاضلة ا. ربيحة .. لا عدمت مرورك العبق وحرفك الأصيل ..كل الشكر والامتنان.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

جمال قصائدك في أنها تجمع بين العمق والبساطة ..

آآآآآآآآآآآآآآهٍ ..
كأن حظ جيلنا من الشعر لن تغادره أوجاع الأمة .
بوركت يا صديقي العزيز .

العَبرة والعِبرة اجتمعتا في قصيدة رائعة البناء والفكر
ما أروعك أيها المعطي
أبلغت وبلغت

راكَ تُعِدُّ خيْلكَ لا تبالي
...............وخيْلُكَ في الوغى جهلٌ وعيسُ
لتحرِقَ غابةً منْ أجلِ عودٍ
......................وتقتُلَ أمَّةً ولها "تَحوسُ"
وتحيي داحساً -والأرضُ حبلى-
.......................بقارعةٍ لتتبَعُها البَسوسُ



قصيدة عميقة منسابة ببراعة تحمل رسالة
موجهة إلى فئة لن تستلم هذه الرسالة
بورك القصد والقصيد
تحيتي

نص جميل جدا
شكرا لك شاعرنا الرائع.
بارك الله فيك.