كم غاب عنك بأن مثلي ربة العرش المصون
لا يشتريها مارق بحروف وهم في الهوى
كلا ولا ترضى على الظمأ السراب كمن رضين
أنا لبوة ...
أنا من جهِلتَ ...
وربة الفرسان إن لم تدر بي
أعدو ، وقد رمض الفصال ، مطيتي الفرس الحرون
ودع زماناً عشت فيه بحضن قلبي
فالهوى إما يكون له الوفاء شريعة أو لا يكون
الفاضلة ، الشاعرة ، نداء غريب صبري
لله درك .. ، الكلمات لن توفيك والنص حقكما ..
والإشادة ستبقى مادون هذا الإبداع ..
ولن أزيد !
دمت أنت ، المتألقة دوما
تقديري ومودتي