خوفاً من أن تلحق به الذئاب...ركب حمارَه معكوساً...
سار به الحمار إلى حيث كان خائفاً.
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
خوفاً من أن تلحق به الذئاب...ركب حمارَه معكوساً...
سار به الحمار إلى حيث كان خائفاً.
قفلة وسرد ماتع رائع
في قصة جديرة بالتقدير
لك كل الود أخي غاندي
ايُّهَا الْعَابِرُوْنَ هُنَا اشْهِدُكُمْ أَنِّيْ أُحِبُّ الْلَّهَ وَرَسُوْلَه
من كان قائده حمارا مؤكّد أنّه سيلقي به في هاوية الجحيم
مؤثّرة
بوركت
تقديري وتحيّتي
قرار مبني على الخوف لن تكون نتائجه إيجابية
ومضة عميقة المحمول
بوركت
ومضة طريفة و معبرة ..
ولا مناص من مواجهة الواقع ..
تقديري .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن