حبّك غمَرني أملا .. أشعَّني، أشعرَني بالحياة وأنظمَني الشعر، وتسألني الرحيق من دون ما وصل!
أيتأتى عناق في هجر!
أدنُ حبيبي يا مليك النحل.. هاكَ رحيقي وهاتِ العسل.
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
حبّك غمَرني أملا .. أشعَّني، أشعرَني بالحياة وأنظمَني الشعر، وتسألني الرحيق من دون ما وصل!
أيتأتى عناق في هجر!
أدنُ حبيبي يا مليك النحل.. هاكَ رحيقي وهاتِ العسل.
جذوة أدبية جميلة اختزلت الوصال في سطور قليلة نابضة تمنيت لو طالت ليطول معها المكوث
مرور ترحيب بك ليانا في واحة الجمال
وفي انتظار انهماراتك الندية
تحاياي
نداء عاشقة قدّمت بالمدح والتحبب قبل أن تصرّح بتعال
نثرية جميلة في سلاسة لغتها ووضوح فكرتها
هكذا تكون العاشقة نافورة تفور بالجمال
دلال في النداء ووصال في المعاتبة ورقة الأنثى في التعبير
تقديري
جذوة غرقت كلماتها بندى المشاعر الجيّاشة
حرف جميل معبّر أخت ليانا
بوركت
تقديري وتحيّـي
أجمل الشوق ما طال بعداً ...
وأسمى الحروف يكتبها الغياب ...
جميلةٌ حروفك ...
جمعك الله بما تطلبين
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا