ربما كان التضارب بين الشهادتين يقول أن اليتيم لم يترك وشانه، بل وضع قسرا على سكة القطار
وربما أراد الكاتب بالاتجاه المختلف لكل شهادة القول أن اليتيم فقد ما يربطه بالحياة فاختار الموت
وربما ...
ألقى
قصة قالت على قصرها ما لا تقوله روايات
تحاياي
المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زفير قلب!» بقلم ملاد الجزائري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
رسمت بالحرف لوحة موجعة تخرج الدموع من مآقيها
ومضة قوية صارخة في نص إنساني مؤلم
أحييك ـ ودام إبداعك.
الغيمة الحزينة شاهدته الوحيدة قالت : كان يبكي اليتيم
فهل هو من ألقى بنفسه على سكة القطار انتحارا
أو إنه سار عليه شاردا بغير وعي من شدة الحزن
فمن الذي أبكي اليتيم؟؟ هذا ما لم تقله الشاهدة.
قل تعالى : «فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ».
ومضة إنسانية صيغت بحكمة وذكاء
وقفلة مفتوحة على كل تأويل.
دمت إبداعك .
ومضة موجزة بحروفها ـ مؤلمة ومميزة بمحمولها الكبير.
دام إبداعك.