جيشُ النّشامى

رأيت صور جيشنا الشهم والكريم في تعاملهم مع ضيوف الأردن الهاربين من الحروب فقلت هذه الأبيات الآن ، فعسى أن تكون بمثابة شكر لهم

جيشنا جيشُ النّشامى فيهِ عزٌّ وشهامَةْ من جميلِ الفعلِ يبدي راسِمًا أصلَ الكرامةْ واسألوا الجيرانَ عنهمْ عنْ فِعالٍ وابتسامةْ واسألوا كلَّ البوادي إنّهمْ فيها علامةْ كمْ شريدٍ من حروبٍ جاءَ واستحْلى الإقامةْ فاسألوا الأطفالَ عنهمْ إنّهم للصْدْقِ شامةْ هلْ سألتَ الضّيفَ يومًا كيفَ يهدونَ السّلامةْ؟! وأرى من جاءَ حِقدًا ناشِرًا فيهِ اتِّهامَهْ ! جيشُنا للمجدِ فخْرٌ فيهِ يبقى باستدامةْ يحفظُ الأعراضَ دومًا دونَ منٍّ أو ندامَةْ هكذا طبعُ النّشامى رمزُ عزٍّ وشهامةْ

بورك فيهم أخي عدنان ..
والمؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً..
تحياتي.

بورك الحرف الجميل وما حمل
انهم رسل الانسانية في هذا الموقع
ولكنهم صفور جارحة حين حرب
مودتي

جميل ما قرأنا هنا أستاذ
عدنان
شكرا للإبداع
تحياتي

قصيدة رائعة بحق
سيبقى حرفك شاهداً لهم بالإنسانية وبالوطنية .
بوركت وبورك فيهم ،
ودمت بخير .

هذا ما ينبغي ان تكون عليه الجيوش العربية المسلمة ...لا جلادا على أبناء شعبها باسم الدمقراطية الكافرة

بارك الله فيك استاذي عدنان ....هذا هو الشاعر يتفاعل مع الاحداث ويئن لأوجاع الأمة ....تحاياي

بارك الله بكم جميعا
وسأعود لكم بالرد كما ينبغي
ولكن أقول أني لم أكتب مديحا إلا لأربع
الواحة وصديقي الذي نزل إلى غزة في مهمة طبية وجاري الكريم

وهذه القصيدة " جيش النشامى " والتي قرأت ردا لأحدهم يلعنني فيه ويلعن الجيش الأردني وهو من مدينة عربية كتبت فيها أحب القصائد على قلبي .

أليس المديح لمن يستحق المدح واجب على الشاعر دون نفاق ورياء !؟

حفظ الله أوطاننا وأهلنا في كل مكان

شاعر يجيد العزف على البحور الضيقة وهذه مهارة كبيرة جدا

رائع أنت بشعرك وشعورك
وصانع المعروف جدير بالشكر والثناء
بوركت ودمت متفاعلا مع قضايا أمتك
مودتي وتقديري

لو رأيت الجيش العربي الأردني يعامل اللاجئين على الحدود بقسوة ، لكتبت فيه ذمّا لم يكتبه أحد من قبل

ع.ش