كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
جمال فوق الوصف والله اخي الكريم قصيده كلها روح
انت شاعر بكمل ما تحمل الكلمه من معنى
تقبل محبتي واحترامي
.
................... خواطري ..
......................................نوارسٌ
................................................. على الضفافِ ...
................................................... ...........................تخطــــرُ
المـوت أشرعة الرحيـلِ .. شددْتُهـا
والريـحُ تضربُ في المتاهـةِ طـوْقـا
ما عادَ من موسـى يشقّ بحـارنا
فرعـون يلقـفُ بالعصـا ... ما اسْتبقـى!
أناَ ذلك الطّفـل الذي عصفتْ بـهِ
نيرانُ كسـرى ..إذْ هـِرقـْــلُ اسْـتلْقـى
يتناوبان على استدامة عثرتـي
والحقـدُ يُلْقـي نارهُ .. ويـُـلَـقّــى
هادرة يخجل البحر بخطاياه أمام عميق حزنها وتخجل الأمة بتقاعسها
تألقت أداء بجميل حرفك وسامق محموله
دمت بخير شاعرنا
تحاياي
ما عادَ من موسـى يشقّ بحـارنا
فرعـون يلقـفُ بالعصـا ... ما اسْتبقـى!
رائعة يمتزج فيها الحاضر بالماضي
و تضع أمام أعيننا و اقعنا المؤلم
كانت القراءة ممتعة شاعرنا
رغم ما جاء فيها من وجع
تقديري الكبير
أخفـيتُ وجهـيَ عنْ مـدى أبصاركـمْ
أخشى مباهج يومكمْ .. أنْ تشـقى!
تغفــو المواجــعُ في مدى نسـيانكمْ
لكنّـها .. بعض المواجــعِ ... تبقــى!
رددتها كثيرا وسأظل..
كم عزفت بمهارة على هذا الوجع
لا فض فوك شاعرنا الأستاذ عبد السلام دغمش
دمتم والإبداع
إنِّي احتضنت الحرفَ عندَ ولادتي
وجعلتُ ضِلعي للقصيدةِ نايا
أجدت ورسمت لوحة بارعة لله الألا فض فوك واسعدك الله وأعاد الله الأمن والأمان لربوع وطننا
قافية جميلة
وشاعريتك روعة
لا جف لك قلم
اسمي: محمد العاصمي
لقبي : الصهيب
أناَ ذلك الطّفـل الذي عصفتْ بـهِ
نيرانُ كسـرى ..إذْ هـِرقـْــلُ اسْـتلْقـى
أستاذي عبد السلام
لقد لخصت القضية السورية ببيت واحد.
محبتي وإعجابي
رائعة تصف ما آلت إليه حالنا
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري